"21 عاماً مع البشر" .. كتاب لمحمود المعاني بالعامية الصرفة
القبة نيوز - رغم خوضها في العديد من البلاد العربية لكن ربما هي التجربة الأولى من نوعها أردنيا، كتاب كامل يضم خواطر ومذكرات باللهجة الأردنية المحكية تحت عنوان «21 عاما مع البشر» للمؤلف الشاب محمود المعاني وفيه يبوح بلغة بسيطة شفافة برؤاه التي استخلصها من تجربة حياته ومحطاتها المختلفة من المدرسة الى الجامعة والاقامة خارج الوطن، كما يطرح وبلغة عفوية قريبة من الناس البسطاء ورجل الشارع العادي قضايا انسانية عديدة في الحب والحياة والصداقة والخيانة.
عن تلك التجربة يقول المعاني " أثناء اقامتي في مصر حيث أدرس هناك التمثيل في المعهد العالمي للفنون المسرحية شعرت بالوحدة والحاجه للحديث والتعبير و"الفضفضة" بلغة عفوية بسيطة وشفافة وعفوية، وبما أن المقالات والخواطر تكتب عادةً بالفصحى فقد قررت أن أقدم عملا مغايرا وأن أجازف وأغامر بإصدار مؤلفي الأول كاملا بلهجتنا الأردنية، وضم خواطر ووجدانيات ومنشورات لي عبر صفحاتي الالكترونية نشرتها خلال السنوات القليلة الماضية ولاقت تفاعلا واعجابا من المتابعين.
تجارب ذاتية
ويشير المعاني الى أنه عبر في الكتاب عن تجاربه الذاتية وعن قضايا عامة ومعنى الوجود ودور الانسان في الحياة المعاصرة، متمنياً أن يصل الكتاب الى أوسع شريحة ممكنة من المجتمع كما قال، وواعدا بإصدار كتاب ثان قريبا وبنفس النمط والأسلوب أي باللهجة المحلية.
وعبر المعاني عن سعادته ورضاه للتفاعل الذي تركه ذلك الاصدار الجديد، وقال «لقد تقبل الناس لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة التي لي صفحات فيها تلك الفكرة ورحبوا بها ودعوني للاستمرار واصدار مزيد من الكتب، فالجمهور الشاب بحاجة لمخاطبته بلغته الحية ومفرداته ومنطقه وأساليب تعبيره دون تكلف وتصنع».
بين الكتابة والتمثيل
بالاضافة الى الكتابة، فإن المعاني يتمنى احتراف التمثيل بعد تخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو يلتحق بين فترة وأخرى بورشات عمل في فن التمثيل بمصر، ويقول إن هناك دورا معروضا عليه حاليا بمسلسل محلي اجتماعي، مبيناً أن الأردن يشهد نشاطا دراميا واعدا ومختلفا، وسيخوض قريبا تجربة كتابة الأغاني حيث سيتعاون مع مغن شاب سيقدم له أغنية من كلماته، كما أن المعاني يعمل في عرض الأزياء وتعاون في ذلك مع ماركات عالمية، ومن هواياته ركوب الخيل والرياضة بصورة عامه لا سيما رياضات بناء الأجسام.
عن تلك التجربة يقول المعاني " أثناء اقامتي في مصر حيث أدرس هناك التمثيل في المعهد العالمي للفنون المسرحية شعرت بالوحدة والحاجه للحديث والتعبير و"الفضفضة" بلغة عفوية بسيطة وشفافة وعفوية، وبما أن المقالات والخواطر تكتب عادةً بالفصحى فقد قررت أن أقدم عملا مغايرا وأن أجازف وأغامر بإصدار مؤلفي الأول كاملا بلهجتنا الأردنية، وضم خواطر ووجدانيات ومنشورات لي عبر صفحاتي الالكترونية نشرتها خلال السنوات القليلة الماضية ولاقت تفاعلا واعجابا من المتابعين.
تجارب ذاتية
ويشير المعاني الى أنه عبر في الكتاب عن تجاربه الذاتية وعن قضايا عامة ومعنى الوجود ودور الانسان في الحياة المعاصرة، متمنياً أن يصل الكتاب الى أوسع شريحة ممكنة من المجتمع كما قال، وواعدا بإصدار كتاب ثان قريبا وبنفس النمط والأسلوب أي باللهجة المحلية.
وعبر المعاني عن سعادته ورضاه للتفاعل الذي تركه ذلك الاصدار الجديد، وقال «لقد تقبل الناس لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة التي لي صفحات فيها تلك الفكرة ورحبوا بها ودعوني للاستمرار واصدار مزيد من الكتب، فالجمهور الشاب بحاجة لمخاطبته بلغته الحية ومفرداته ومنطقه وأساليب تعبيره دون تكلف وتصنع».
بين الكتابة والتمثيل
بالاضافة الى الكتابة، فإن المعاني يتمنى احتراف التمثيل بعد تخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو يلتحق بين فترة وأخرى بورشات عمل في فن التمثيل بمصر، ويقول إن هناك دورا معروضا عليه حاليا بمسلسل محلي اجتماعي، مبيناً أن الأردن يشهد نشاطا دراميا واعدا ومختلفا، وسيخوض قريبا تجربة كتابة الأغاني حيث سيتعاون مع مغن شاب سيقدم له أغنية من كلماته، كما أن المعاني يعمل في عرض الأزياء وتعاون في ذلك مع ماركات عالمية، ومن هواياته ركوب الخيل والرياضة بصورة عامه لا سيما رياضات بناء الأجسام.