ليكيب: زيدان مستعد للانتظار حتى 2022 لتدريب منتخب فرنسا
القبة نيوز - تحدثت صحيفة ”ليكيب" عن مستقبل المدرب الفرنسي زين الدين زيدان الذي كان مرشحا لخلافة ديديه ديشان في المنتخب الفرنسي، إثر السقوط في دور الـ16 من أمم أوروبا 2020 أمام منتخب سويسرا.
وبحسب الصحيفة، فقد تابع زين الدين زيدان نهائيات أمم أوروبا 2020، ولقاءات المنتخب الفرنسي حتى الخروج من منتخب سويسرا بضربات الترجيح، وشعر بالحزن للإقصاء رغم ثنائية كريم بنزيم وظل مشجعا للمنتخب ومتابعا له عن قرب.
وأضافت أن زيدان لا يفكر حاليا في مستقبله بعيدا عن تحمل مسؤولية تدريب المنتخب الفرنسي منذ استقالته من تدريب ريال مدريد.
وتلقى زيدان عروضا من أندية كبرى وبراتب فلكي، كما تلقى عروضا من شرق آسيا ومن دول الخليج، لكنه رفضها من أجل تحقيق رغبته في تدريب منتخب فرنسا.
وارتبط زيدان بتولي تدريب الفرق السابقة التي لعب في صفوفها، بوردو ويوفنتوس، غير أن الأخير اختار عودة ماسيميليانو أليغري رغم أنه كان ينتظر مصير ديشان في نهائيات أمم أوروبا 2020، وفقا لوسائل إعلام إيطالية.
وأعلن نويل لوغريت رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بقاء المدرب ديدييه ديشان في منصبه لغاية نهائيات كأس العالم في قطر 2022، بعد لقاء جمعه مع المدرب لمناقشة ظروف الإقصاء من أمم أوروبا 2020.
وقال لوغريت في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية بعد الاجتماع مع ديشان:"حُسمت الإجابة عن السؤال على مدى 3 دقائق رغبة في البقاء قوية تمامًا مثل رغبتي".
وأضاف: ”لدي ثقة لا حدود لها بهذا الرجل، ولا نقاش في هذا المجال، وهو يملك عقلية الفوز، ويتمتع بسجل فريد، إنه مدرب وفيٌ للاتحاد، ويحظى بتقدير كبير من لاعبيه، ولا كلام عن توقف أو نهاية حقبة".
وبحسب صحيفة ”ليكيب" فإن القرار لن يؤثر على زين الدين زيدان الذي يبدو مستعدا للصبر وانتظار 2022، ليخلف ديدييه ديشان على رأس المنتخب الفرنسي بشكل طبيعي؛ لأن عقد المدرب الحالي ينتهي بعد كأس العالم.
وعاد زيدان لتدريب ريال مدريد في مارس 2019، بعد أقل من عام على استقالته التي كانت في مايو 2018.
لكن زيدان غادر ريال مدريد بعد نهاية الموسم الماضي، دون التتويج بالألقاب، ووجه في رسالة نشرها على صحيفة ”أس" اتهامات لإدارة الفريق بعدم دعمه في الفترة السيئة التي عاشها الفريق وهي الرسالة التي رفض فلورنتينو بيريز الرد عليها، وأكد أن المدرب الفرنسي لم يكن كاتبها.
وفاز زيدان رفقة ريال مدريد كمدرب بـ 11 لقبا، بواقع 3 ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا، ولقبين في الدوري الإسباني، ولقبين للسوبر الإسباني، ولقبين للسوبر الأوروبي، ولقبين في كأس العالم للأندية.
وبحسب الصحيفة، فقد تابع زين الدين زيدان نهائيات أمم أوروبا 2020، ولقاءات المنتخب الفرنسي حتى الخروج من منتخب سويسرا بضربات الترجيح، وشعر بالحزن للإقصاء رغم ثنائية كريم بنزيم وظل مشجعا للمنتخب ومتابعا له عن قرب.
وأضافت أن زيدان لا يفكر حاليا في مستقبله بعيدا عن تحمل مسؤولية تدريب المنتخب الفرنسي منذ استقالته من تدريب ريال مدريد.
وتلقى زيدان عروضا من أندية كبرى وبراتب فلكي، كما تلقى عروضا من شرق آسيا ومن دول الخليج، لكنه رفضها من أجل تحقيق رغبته في تدريب منتخب فرنسا.
وارتبط زيدان بتولي تدريب الفرق السابقة التي لعب في صفوفها، بوردو ويوفنتوس، غير أن الأخير اختار عودة ماسيميليانو أليغري رغم أنه كان ينتظر مصير ديشان في نهائيات أمم أوروبا 2020، وفقا لوسائل إعلام إيطالية.
وأعلن نويل لوغريت رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بقاء المدرب ديدييه ديشان في منصبه لغاية نهائيات كأس العالم في قطر 2022، بعد لقاء جمعه مع المدرب لمناقشة ظروف الإقصاء من أمم أوروبا 2020.
وقال لوغريت في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية بعد الاجتماع مع ديشان:"حُسمت الإجابة عن السؤال على مدى 3 دقائق رغبة في البقاء قوية تمامًا مثل رغبتي".
وأضاف: ”لدي ثقة لا حدود لها بهذا الرجل، ولا نقاش في هذا المجال، وهو يملك عقلية الفوز، ويتمتع بسجل فريد، إنه مدرب وفيٌ للاتحاد، ويحظى بتقدير كبير من لاعبيه، ولا كلام عن توقف أو نهاية حقبة".
وبحسب صحيفة ”ليكيب" فإن القرار لن يؤثر على زين الدين زيدان الذي يبدو مستعدا للصبر وانتظار 2022، ليخلف ديدييه ديشان على رأس المنتخب الفرنسي بشكل طبيعي؛ لأن عقد المدرب الحالي ينتهي بعد كأس العالم.
وعاد زيدان لتدريب ريال مدريد في مارس 2019، بعد أقل من عام على استقالته التي كانت في مايو 2018.
لكن زيدان غادر ريال مدريد بعد نهاية الموسم الماضي، دون التتويج بالألقاب، ووجه في رسالة نشرها على صحيفة ”أس" اتهامات لإدارة الفريق بعدم دعمه في الفترة السيئة التي عاشها الفريق وهي الرسالة التي رفض فلورنتينو بيريز الرد عليها، وأكد أن المدرب الفرنسي لم يكن كاتبها.
وفاز زيدان رفقة ريال مدريد كمدرب بـ 11 لقبا، بواقع 3 ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا، ولقبين في الدوري الإسباني، ولقبين للسوبر الإسباني، ولقبين للسوبر الأوروبي، ولقبين في كأس العالم للأندية.