3 سنوات تكشف عجز ميسي مع الأرجنتين
القبة نيوز - لا يزال الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي في مرحلة البحث عن هدف من اللعب المفتوح مع منتخب بلاده منذ نحو 3 سنوات دون جدوى.
صاحب الـ33 عاما شارك مع الأرجنتين في مباراته ضد تشيلي، صباح الجمعة، وذلك ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2022.
وسجل "البرغوث" هدف راقصي التانجو الوحيد من علامة الجزاء، لكن تشيلي عادلت النتيجة عن طريق أليكسيس سانشيز، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1.
ورغم محاولات ميسي المتعددة لهز شباك الحارس كلاوديو برافو بشتى الطرق، سوى من الركلات الحرة أو التسديدات، إلا أنه لم يستطع في النهاية تسجيل أي هدف من اللعب المفتوح.
ويظهر عجز ميسي بوضوح مع المنتخب الأرجنتيني، وبالتحديد في المباريات الرسمية التي خاضها منذ بطولة كأس العالم 2018.
وكان مونديال روسيا شاهدا على آخر أهداف ميسي الرسمية من اللعب المفتوح بقميص الأرجنتين، والذي جاء خلال الفوز على نيجيريا بنتيجة 2-1 في ختام دور المجموعات.
ومنذ تلك المباراة، عجز ميسي بشكل غريب عن صيد شباك المنافسين بأي هدف بعيدا عن علامة الجزاء، رغم خوضه 12 مباراة رسمية مع راقصي التانجو.
وشارك ميسي في مباراة واحدة بعد ذلك بالمونديال، كانت ضد فرنسا، لكنه عجز خلالها عن التهديف، قبل أن يخوض 6 مباريات بكوبا أمريكا 2019، مكتفيا خلالها بإحراز هدف وحيد من ركلة جزاء ضد باراجواي.
ومؤخرا، شارك ميسي في 5 مباريات بالتصفيات المؤهلة لمونديال 2022، لينجح في هز شباك الإكوادور وتشيلي بهدفين من علامة الجزاء.
وبذلك، سجل ميسي 3 أهداف فقط، كلها من ركلات جزاء، خلال 12 مباراة رسمية منذ آخر أهدافه من اللعب المفتوح عام 2018، مما يضع الهداف التاريخي للأرجنتين في حرج بالغ أمام الجماهير في السنوات الأخيرة.
صاحب الـ33 عاما شارك مع الأرجنتين في مباراته ضد تشيلي، صباح الجمعة، وذلك ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2022.
وسجل "البرغوث" هدف راقصي التانجو الوحيد من علامة الجزاء، لكن تشيلي عادلت النتيجة عن طريق أليكسيس سانشيز، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1.
ورغم محاولات ميسي المتعددة لهز شباك الحارس كلاوديو برافو بشتى الطرق، سوى من الركلات الحرة أو التسديدات، إلا أنه لم يستطع في النهاية تسجيل أي هدف من اللعب المفتوح.
ويظهر عجز ميسي بوضوح مع المنتخب الأرجنتيني، وبالتحديد في المباريات الرسمية التي خاضها منذ بطولة كأس العالم 2018.
وكان مونديال روسيا شاهدا على آخر أهداف ميسي الرسمية من اللعب المفتوح بقميص الأرجنتين، والذي جاء خلال الفوز على نيجيريا بنتيجة 2-1 في ختام دور المجموعات.
ومنذ تلك المباراة، عجز ميسي بشكل غريب عن صيد شباك المنافسين بأي هدف بعيدا عن علامة الجزاء، رغم خوضه 12 مباراة رسمية مع راقصي التانجو.
وشارك ميسي في مباراة واحدة بعد ذلك بالمونديال، كانت ضد فرنسا، لكنه عجز خلالها عن التهديف، قبل أن يخوض 6 مباريات بكوبا أمريكا 2019، مكتفيا خلالها بإحراز هدف وحيد من ركلة جزاء ضد باراجواي.
ومؤخرا، شارك ميسي في 5 مباريات بالتصفيات المؤهلة لمونديال 2022، لينجح في هز شباك الإكوادور وتشيلي بهدفين من علامة الجزاء.
وبذلك، سجل ميسي 3 أهداف فقط، كلها من ركلات جزاء، خلال 12 مباراة رسمية منذ آخر أهدافه من اللعب المفتوح عام 2018، مما يضع الهداف التاريخي للأرجنتين في حرج بالغ أمام الجماهير في السنوات الأخيرة.