وتابع في حديث لقناة الحقيقة الدولية، "أننا سنعيش رمضان كما نحب، وهنالك انفراجة مبشرة”، مضيفا أن الإجراءات التي فرضت هي بسبب ارتفاع الإصابات وتصاعد حدة المنحنى الوبائي.

وأكد أن الخطة في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات أن نكون قد قدمنا 3 ملايين جرعة لقاعات مع بداية شهر حزيران القادم، ولابد أن نصل إلى نسب 50-60% من السكان.

وأضاف أن التزامنا بالتطعيم وارتداء الكمامات يؤدي بنا لأن نكون في 1 حزيران قادرين على فتح القطاعات، مشيرا إلى أنه كلما انخفض النسب الإيجابية فإن ذلك سيكون مريحا، مبينا أنه لابد من فتح جميع القطاعات في حال وصولها إلى 5%.

وحول فتح الحدود البرية، قال دودين إن هنالك لجنة للمعابر حيث قدمت كل البروتوكولات اللازمة لوضعها على المعابر البرية والبحرية والجوية.

وأشار إلى أن الدخول إلى البلاد سيشترط بالحصول على المعطوم وفحص PCR سالب، مشيرا إلى أنه لا موعد محددا للفتح.