السفيرة الفرنسية: أمن الأردن واستقراره ركيزة للمنطقة
القبة نيوز- استقبل رئيس مجلس النواب المحامي عبد المنعم العودات في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الاثنين السفيرة الفرنسية لدى المملكة فيرونيك فولاند- عنيني، حيث جرى بحث سبل تدعيم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات كافة.
وأكد العودات عمق العلاقات التي تربط البلدين، مشيراً إلى أن لدى البلدين تعاون كبير في مختلف المجالات، وفرنسا داعم كبير للمملكة وشريك في الحرب على الإرهاب، معبراً عن تقدير مجلس النواب عالياً للدور الفرنسي الداعم للأردن.
وأضاف العودات أن الأردن تمكن بحكمة قيادته ووعي شعبه وتضحيات جيشه وأجهزته من تجاوز العديد من الصعاب والتحديات، مؤكداً أن استقرار النظام السياسي الأردني و تلاحمه مع أبناء شعبنا شكل السر والركيزة التي عبر من خلالها الأردن إلى بر الأمان في كثير من المحطات الصعبة.
وعبر العودات عن تقدير مجلس النواب للمواقف الفرنسية الداعمة للحق الفلسطيني، مؤكداً أن صوت الحكمة والاعتدال الذي يتميز به الأردن وفرنسا يذهب دوماً إلى الدفع بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وهو ما تجسد في عديد لقاءات جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وآخرها في الزيارة الملكية لباريس أيلول الماضي.
من جهتها عبرت السفيرة الفرنسية عن دعم بلادها المطلق للمملكة، مؤكدة أن أمن واستقرار الأردن يعد ركيزة أساسية للمنطقة.
وأضافت أن الأردن وفرنسا يمتلكان رؤية مشتركة حول العديد من القضايا الإقليمية والعالمية.
وقالت إن فرنسا تربطها بالأردن علاقات استراتيجية، ولذلك تعد فرنسا المستثمر الأكبر غير العربي في المملكة مما يعبر عن ثقة الشركات الفرنسية الكبيرة بإمكانيات الأردن ومستقبله، كما أشارت إلى مواصلة بلادها الدعم للأردن خاصة في مشاريع النقل والمياه والتنمية في أشكالها كافة من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية.
وأكد العودات عمق العلاقات التي تربط البلدين، مشيراً إلى أن لدى البلدين تعاون كبير في مختلف المجالات، وفرنسا داعم كبير للمملكة وشريك في الحرب على الإرهاب، معبراً عن تقدير مجلس النواب عالياً للدور الفرنسي الداعم للأردن.
وأضاف العودات أن الأردن تمكن بحكمة قيادته ووعي شعبه وتضحيات جيشه وأجهزته من تجاوز العديد من الصعاب والتحديات، مؤكداً أن استقرار النظام السياسي الأردني و تلاحمه مع أبناء شعبنا شكل السر والركيزة التي عبر من خلالها الأردن إلى بر الأمان في كثير من المحطات الصعبة.
وعبر العودات عن تقدير مجلس النواب للمواقف الفرنسية الداعمة للحق الفلسطيني، مؤكداً أن صوت الحكمة والاعتدال الذي يتميز به الأردن وفرنسا يذهب دوماً إلى الدفع بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وهو ما تجسد في عديد لقاءات جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وآخرها في الزيارة الملكية لباريس أيلول الماضي.
من جهتها عبرت السفيرة الفرنسية عن دعم بلادها المطلق للمملكة، مؤكدة أن أمن واستقرار الأردن يعد ركيزة أساسية للمنطقة.
وأضافت أن الأردن وفرنسا يمتلكان رؤية مشتركة حول العديد من القضايا الإقليمية والعالمية.
وقالت إن فرنسا تربطها بالأردن علاقات استراتيجية، ولذلك تعد فرنسا المستثمر الأكبر غير العربي في المملكة مما يعبر عن ثقة الشركات الفرنسية الكبيرة بإمكانيات الأردن ومستقبله، كما أشارت إلى مواصلة بلادها الدعم للأردن خاصة في مشاريع النقل والمياه والتنمية في أشكالها كافة من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية.