مواقف تعكس الوجه الآخر لأسطورة البرتغال
القبة نيوز- يصنع نجوم كرة القدم الحدث سواء داخل أو خارج الملعب، بمهارات فردية وأحيانا بمواقف عصبية وهذا ينطبق كثيرا على الأسطورة كريستيانو رونالدو.
رونالدو خرج عن شعوره لعدم احتساب هدف سجله للبرتغال أمام صربيا في تصفيات كأس العالم 2022، وقام بإلقاء شارة قيادة بطل أوروبا، ليعيد إلى الأذهان وجهه العصبي الذي تناساه الجمهور مع كثرة إنجازاته واحتفالاته وأعماله الخيرية أيضا.
ولكن بالنظر لرونالدو العصبي، فإن ثمة العديد من المشاهد المحفورة في ذاكرة عشاق لاعب يوفنتوس الإيطالي، سنلقي الضوء على أبرزها من خلال السطور التالية.
آندي كول
في كانون ثان 2006، خرج رونالدو مطروداً من لقاء ديربي مدينة مانشستر بين فريقه السابق مانشستر يونايتد والجار مانشستر سيتي.
سبب الطرد كان خروج رونالدو عن أعصابه بعد تعرضه لأكثر من ضربة من قبل لاعبي الفريق السماوي.
حدثت الواقعة حين اندفع رونالدو نحو كول بكل قوته، وركله في ركبته ليخرج الحكم على الفور البطاقة الحمراء.
تدخل رونالدو العنيف جاء كرد فعل على احتكاك قوي قبلها بثوان قليلة من أحد مدافعي مان سيتي.
بيب جوارديولا
كان 2010-2011 هو الموسم الثاني لرونالدو مع ريال مدريد، وحمل فيه ضغطاً كبيراً لإزاحة أزمات الموسم الأول له الذي مر بدون تحقيق أي لقب.
في أول كلاسيكو وقتها خسر ريال مدريد بخماسية دون رد ضد برشلونة، خلال لقاء شهد عصبية كبيرة من رونالدو، وهي مباراة وصفت بأنها "الأسوأ في تاريخ هذا الجيل للنادي".
رونالدو فقد أعصابه يومها واحتد على بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي الحالي وبرشلونة وقتها، أثناء حصوله على الكرة للعب رمية تماس لفريق الريال وقام بدفع المدرب الكتالوني في صدره.
شارة البرتغال
لم تكن واقعة مباراة صربيا هي الأولى التي يلقي فيها رونالدو شارة القيادة الدولية لمنتخب بلده نتيجة عدم احتساب هدف.
وفي الحالتين كان رونالدو على صواب، فهو سجل هدفا شرعيا وفق الإعادة التلفزيونية، لكنه لم يحتسب.
في المرة الأولى وخلال لقاء ودي عام 2010 بين البرتغال وإسبانيا، تجاوز رونالدو دفاع الماتادور وحول كرة لداخل الشباك، لكن تدخل زميله لويس ناني تسبب في احتساب تسلل وإلغاء الهدف، ليقوم اللاعب البرتغالي بإلقاء الشارة وهو في حالة عصبية شديدة.
خافي مارتينيز
في لقاء تتويج ريال مدريد بأول لقب للدوري الإسباني خلال عهد رونالدو في ايار 2012 ضد أتلتيك بلباو، فقد كريستيانو أعصابه بعد مشادة مع خافي مارتينيز، مدافع بلباو السابق وبايرن ميونخ الحالي.
مارتينيز الذي انتقل لبايرن في صيف العام الماضي، استفز رونالدو الذي رد إليه الكلمات بعصبية شديدة وبإشارة غير لائقة.
مارتينيز اعترف لاحقاً بأنه وجه إهانة لوالدة رونالدو، لكنه اعتذر عن هذا مؤكدا أن تلك أمور عادية تحدث في كل مباراة بين اللاعبين.
طرد قرطبة
أثناء لقاء بالدوري الإسباني بين ريال مدريد ومضيفه قرطبة، تعرض رونالدو للطرد المباشر والذي تبعه الإيقاف لمدة مباراتين.
رونالدو طرد في تلك المباراة بسبب الاعتداء على إيديمير لاعب فريق قرطبة بدون كرة باليد.
كريستيانو دخل تلك المواجهة في حالة عصبية شديدة وكاد أن يطرد قبل تلك الواقعة حين اعتدى على خوزيه أنجيل كريسبو في واقعة لم يشاهدها الحكم.
رونالدو خرج عن شعوره لعدم احتساب هدف سجله للبرتغال أمام صربيا في تصفيات كأس العالم 2022، وقام بإلقاء شارة قيادة بطل أوروبا، ليعيد إلى الأذهان وجهه العصبي الذي تناساه الجمهور مع كثرة إنجازاته واحتفالاته وأعماله الخيرية أيضا.
ولكن بالنظر لرونالدو العصبي، فإن ثمة العديد من المشاهد المحفورة في ذاكرة عشاق لاعب يوفنتوس الإيطالي، سنلقي الضوء على أبرزها من خلال السطور التالية.
آندي كول
في كانون ثان 2006، خرج رونالدو مطروداً من لقاء ديربي مدينة مانشستر بين فريقه السابق مانشستر يونايتد والجار مانشستر سيتي.
سبب الطرد كان خروج رونالدو عن أعصابه بعد تعرضه لأكثر من ضربة من قبل لاعبي الفريق السماوي.
حدثت الواقعة حين اندفع رونالدو نحو كول بكل قوته، وركله في ركبته ليخرج الحكم على الفور البطاقة الحمراء.
تدخل رونالدو العنيف جاء كرد فعل على احتكاك قوي قبلها بثوان قليلة من أحد مدافعي مان سيتي.
بيب جوارديولا
كان 2010-2011 هو الموسم الثاني لرونالدو مع ريال مدريد، وحمل فيه ضغطاً كبيراً لإزاحة أزمات الموسم الأول له الذي مر بدون تحقيق أي لقب.
في أول كلاسيكو وقتها خسر ريال مدريد بخماسية دون رد ضد برشلونة، خلال لقاء شهد عصبية كبيرة من رونالدو، وهي مباراة وصفت بأنها "الأسوأ في تاريخ هذا الجيل للنادي".
رونالدو فقد أعصابه يومها واحتد على بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي الحالي وبرشلونة وقتها، أثناء حصوله على الكرة للعب رمية تماس لفريق الريال وقام بدفع المدرب الكتالوني في صدره.
شارة البرتغال
لم تكن واقعة مباراة صربيا هي الأولى التي يلقي فيها رونالدو شارة القيادة الدولية لمنتخب بلده نتيجة عدم احتساب هدف.
وفي الحالتين كان رونالدو على صواب، فهو سجل هدفا شرعيا وفق الإعادة التلفزيونية، لكنه لم يحتسب.
في المرة الأولى وخلال لقاء ودي عام 2010 بين البرتغال وإسبانيا، تجاوز رونالدو دفاع الماتادور وحول كرة لداخل الشباك، لكن تدخل زميله لويس ناني تسبب في احتساب تسلل وإلغاء الهدف، ليقوم اللاعب البرتغالي بإلقاء الشارة وهو في حالة عصبية شديدة.
خافي مارتينيز
في لقاء تتويج ريال مدريد بأول لقب للدوري الإسباني خلال عهد رونالدو في ايار 2012 ضد أتلتيك بلباو، فقد كريستيانو أعصابه بعد مشادة مع خافي مارتينيز، مدافع بلباو السابق وبايرن ميونخ الحالي.
مارتينيز الذي انتقل لبايرن في صيف العام الماضي، استفز رونالدو الذي رد إليه الكلمات بعصبية شديدة وبإشارة غير لائقة.
مارتينيز اعترف لاحقاً بأنه وجه إهانة لوالدة رونالدو، لكنه اعتذر عن هذا مؤكدا أن تلك أمور عادية تحدث في كل مباراة بين اللاعبين.
طرد قرطبة
أثناء لقاء بالدوري الإسباني بين ريال مدريد ومضيفه قرطبة، تعرض رونالدو للطرد المباشر والذي تبعه الإيقاف لمدة مباراتين.
رونالدو طرد في تلك المباراة بسبب الاعتداء على إيديمير لاعب فريق قرطبة بدون كرة باليد.
كريستيانو دخل تلك المواجهة في حالة عصبية شديدة وكاد أن يطرد قبل تلك الواقعة حين اعتدى على خوزيه أنجيل كريسبو في واقعة لم يشاهدها الحكم.