قرض ميسر للأردن بـ 59 مليون دولار لدعم الرعاية الصحية
القبة نيوز - لتلبية احتياجات وزارة الصحة من لقاح كورونا وتوفير معدات الوقاية الشخصية وأجهزة الإسعاف تم التوقيع على اتفاقية قرض ميسر مقدم من بنك الاستـثمار الأوروبي لقطاع الصحة/ الرعاية الصحية العامة للاستجابة لتداعيات جائحة كورونا وبقيمة (59) مليون دولار.
ويهدف التمويل إلى المساهمة في جهود مواجهة تداعيات جائحة (الكورونا) من خلال تلبية احتياجات وزارة الصحة في المرحلة الحالية وذلك لشراء لقاحات ضد فيروس الكوفيد، وشراء معدات الوقاية الشخصية، وأجهزة إسعاف لوزارة الصحة ومعدات لغايات استخدامها من قبل فرق التقصــي الوبائي، وفي إطار الاستجابة للاحتياجات المتعلقة بمواجهة هذه الجائحة وللحد من انتشار هذا الفيروس وأثره على القطاع الصحي.
وقد وقع على الاتفاقية وزير التخطيط والتعاون الدولي ناصر الشريدة نيابة عن الحكومة الأردنية ووقعها وزير الصحة الدكتور نذير عبيدات نيابة عن الجهة المستفيدة.
وثمن الوزير الشريدة هذا الدعم والذي يأتي بتسهيلات ميسرة تتضمن فترة سداد طويلة جداً مع فترة سماح تمتد لخمس سنين، منوهاً إلى أن البنك يعتبر من شركاء الأردن التنمويين، وقد عمل خلال السنين الماضية على توفير تمويل ميسر للأردن لتمويل مشاريع في قطاعات حيوية إلى عدد من دراسات الجدوى في مجالات قطاعية مختلفة.
كما بين وزير التخطيط والتعاون الدولي اهتمام البنك برفع مساعداته للأردن لتلبية متطلبات الظروف الحالية الناجمة عن تفشي فيروس (الكورونا)، وكجزء من حزمة التمويل الخاصة باستجابة البنك خارج الاتحاد الأوروبي.
من جانبهم، بين مسؤولو البنك ، أهمية هذا التمويل في تعزيز قدرة نظام الرعاية الصحية في المملكة لحماية الناس من تأثيرات جائحة الكورونا، ويعبر هذا التمويل عن التزام بنك الاستثمار الأوروبي بدعم الأردن وقدرته على المنعة في مواجهة المتغيرات الخارجية كوباء الكورونا المستجد من خلال استخدامه في شراء وتوزيع وتسليم اللقاحات (حال توفرها)، بالإضافة إلى معدات الرعاية الصحية اللازمة للسيطرة على الوباء والتخفيف من تأثيره.
ويهدف التمويل إلى المساهمة في جهود مواجهة تداعيات جائحة (الكورونا) من خلال تلبية احتياجات وزارة الصحة في المرحلة الحالية وذلك لشراء لقاحات ضد فيروس الكوفيد، وشراء معدات الوقاية الشخصية، وأجهزة إسعاف لوزارة الصحة ومعدات لغايات استخدامها من قبل فرق التقصــي الوبائي، وفي إطار الاستجابة للاحتياجات المتعلقة بمواجهة هذه الجائحة وللحد من انتشار هذا الفيروس وأثره على القطاع الصحي.
وقد وقع على الاتفاقية وزير التخطيط والتعاون الدولي ناصر الشريدة نيابة عن الحكومة الأردنية ووقعها وزير الصحة الدكتور نذير عبيدات نيابة عن الجهة المستفيدة.
وثمن الوزير الشريدة هذا الدعم والذي يأتي بتسهيلات ميسرة تتضمن فترة سداد طويلة جداً مع فترة سماح تمتد لخمس سنين، منوهاً إلى أن البنك يعتبر من شركاء الأردن التنمويين، وقد عمل خلال السنين الماضية على توفير تمويل ميسر للأردن لتمويل مشاريع في قطاعات حيوية إلى عدد من دراسات الجدوى في مجالات قطاعية مختلفة.
كما بين وزير التخطيط والتعاون الدولي اهتمام البنك برفع مساعداته للأردن لتلبية متطلبات الظروف الحالية الناجمة عن تفشي فيروس (الكورونا)، وكجزء من حزمة التمويل الخاصة باستجابة البنك خارج الاتحاد الأوروبي.
من جانبهم، بين مسؤولو البنك ، أهمية هذا التمويل في تعزيز قدرة نظام الرعاية الصحية في المملكة لحماية الناس من تأثيرات جائحة الكورونا، ويعبر هذا التمويل عن التزام بنك الاستثمار الأوروبي بدعم الأردن وقدرته على المنعة في مواجهة المتغيرات الخارجية كوباء الكورونا المستجد من خلال استخدامه في شراء وتوزيع وتسليم اللقاحات (حال توفرها)، بالإضافة إلى معدات الرعاية الصحية اللازمة للسيطرة على الوباء والتخفيف من تأثيره.