المرشح السابق البيطار يخسر طعنه بنتائج انتخابات ثالثة عمان
القبة نيوز- أعلن المرشح السابق لانتخابات مجلس النواب التاسع عشر عن دائرة عمان الثالثة أسامة البيطار عن خسارته قضية الطعن التي تقدم بها أمام محكمة استئناف عمان.
وقال في ادراج على فيسبوك الثلاثاء، إن ثقته بالقضاء الأردني النزيه دفعته لرفع القضية، مقدماً المباركة للناجحين الذي خاصمهم في ميدان الشرف (النائب أحمد الصفدي، والنائب خالد البستنجي، وعمر النبر، وحسين الحراسيس، وخلدون حينا، وصالح العرموطي)، مؤكداً أن ذلك اختيار الشعب الأردني العظيم.
وأضاف أن قضية طعنه في نتائج الانتخابات للدائرة الثالثة تولاها الوزير الأسبق ومدير ديوان التشريع والرأي السابق الدكتور نوفان العجارمة، والدكتور قيس محافظة، ومحمد طه الفليح، ومها عودة، وهو ما وصفه بديدن الزمالة وشرف المهنة التي لا يدركها الجميع، لان الرجولة تظهر في مثل هذه المواقف وفي المحن والصعاب وفي زمالة المحاماة سر عميق لا يدركه الا الخاصة الخاصة ولا يحمل سيفها الا فرسان من امثالهم .. لهم مني خالص الشكر والامتنان وجزاهم اللهً خير، رغم اننا نعرف مسبقاً ان البينة تحت يد الخصم وهي الهيئة المستقلة للانتخاب، وهي ذاتها - مع الاحترام - خصمي في قضية جزائية اقامتها علي موضوعها اعاقة العملية الانتخابية سنداً للمادة (٥٧ ) من قانون الانتخاب !!!! حيث انني سببت اعاقة للعملية الانتخابية !
وأشار إلى أن الخصومة في قضايا الطعن تستلزم مخاصمة الناجحين وكان لا بد من مخاصمة النقيب صالح العرموطي ورغم المحبة الطاغية اتجاهه وعلاقتي العائلية الخاصة به الا ان شكل الدعوى لا بد منها في الخصومة وقد علمت عتبه انني لم استأذن النقيب الاستاذ مازن ارشيدات بمخاصمته سنداً لاحكام قانون نقابة المحامين ورغم انها تحمل الوجهين بين اذن أو دون، الا انني في الواقع خجلت من الاثنين (النقيب الحالي والسابق ) ان اقدم طلباً بمخاصمته فآثرت ان اقدمه دون الاذن حملاً للرأي الاخر.
ولفت إلى أنه قرأ خبر خسارة النائب صالح العرموطي (ابو عماد) في لجنة من المفروض والبديهي ان يكون رئيسها بالتزكية وهي اللجنة القانونية بمجلس النواب، مشيراً إلى حزنه لخسارة العرموطي أكثر من حزنه على خسارته الطعن، فمثل خبرة العرموطي والقامة يكرم ويتقدم في المجلس لا يؤخر ومثله من تقف له الهامات، نقيباً للمحامين لاربع دورات ونائب له صولاته وجولاته وقدوه في الخلق والدماثة والتواضع.. ولكنها الديمقراطية الاردنية الحقيقية ايها الساده ترضى بحكمها وحكمتها.
وختم "طويت الصفحة وفتحنا صفحة جديده وكل عام والاردن بخير".
وقال في ادراج على فيسبوك الثلاثاء، إن ثقته بالقضاء الأردني النزيه دفعته لرفع القضية، مقدماً المباركة للناجحين الذي خاصمهم في ميدان الشرف (النائب أحمد الصفدي، والنائب خالد البستنجي، وعمر النبر، وحسين الحراسيس، وخلدون حينا، وصالح العرموطي)، مؤكداً أن ذلك اختيار الشعب الأردني العظيم.
وأضاف أن قضية طعنه في نتائج الانتخابات للدائرة الثالثة تولاها الوزير الأسبق ومدير ديوان التشريع والرأي السابق الدكتور نوفان العجارمة، والدكتور قيس محافظة، ومحمد طه الفليح، ومها عودة، وهو ما وصفه بديدن الزمالة وشرف المهنة التي لا يدركها الجميع، لان الرجولة تظهر في مثل هذه المواقف وفي المحن والصعاب وفي زمالة المحاماة سر عميق لا يدركه الا الخاصة الخاصة ولا يحمل سيفها الا فرسان من امثالهم .. لهم مني خالص الشكر والامتنان وجزاهم اللهً خير، رغم اننا نعرف مسبقاً ان البينة تحت يد الخصم وهي الهيئة المستقلة للانتخاب، وهي ذاتها - مع الاحترام - خصمي في قضية جزائية اقامتها علي موضوعها اعاقة العملية الانتخابية سنداً للمادة (٥٧ ) من قانون الانتخاب !!!! حيث انني سببت اعاقة للعملية الانتخابية !
وأشار إلى أن الخصومة في قضايا الطعن تستلزم مخاصمة الناجحين وكان لا بد من مخاصمة النقيب صالح العرموطي ورغم المحبة الطاغية اتجاهه وعلاقتي العائلية الخاصة به الا ان شكل الدعوى لا بد منها في الخصومة وقد علمت عتبه انني لم استأذن النقيب الاستاذ مازن ارشيدات بمخاصمته سنداً لاحكام قانون نقابة المحامين ورغم انها تحمل الوجهين بين اذن أو دون، الا انني في الواقع خجلت من الاثنين (النقيب الحالي والسابق ) ان اقدم طلباً بمخاصمته فآثرت ان اقدمه دون الاذن حملاً للرأي الاخر.
ولفت إلى أنه قرأ خبر خسارة النائب صالح العرموطي (ابو عماد) في لجنة من المفروض والبديهي ان يكون رئيسها بالتزكية وهي اللجنة القانونية بمجلس النواب، مشيراً إلى حزنه لخسارة العرموطي أكثر من حزنه على خسارته الطعن، فمثل خبرة العرموطي والقامة يكرم ويتقدم في المجلس لا يؤخر ومثله من تقف له الهامات، نقيباً للمحامين لاربع دورات ونائب له صولاته وجولاته وقدوه في الخلق والدماثة والتواضع.. ولكنها الديمقراطية الاردنية الحقيقية ايها الساده ترضى بحكمها وحكمتها.
وختم "طويت الصفحة وفتحنا صفحة جديده وكل عام والاردن بخير".