القبة نيوز-  نفذت دائرة استطلاعات الرأي العام والمسوح الميدانية في مركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الأردنية، استطلاعها الخامس والعشرون من ضمن سلسلة استطلاعات "المؤشر الأردني - نبض الشارع الأردني" خلال الفترة من 24-2792020، على عينة ممثلة للمجتمع الأردني ومن المحافظات كافة.

وقد ركز موضوع استطلاع نبض الشارع الاردني - 25 على ابرز القضايا التي تشغل الرأي العام الاردني وأهمها أزمة فيروس كورونا والانتخابات النيابية المقبلة.

وتاليا ابرز النتائج:

الغالبية العظمى من الأردنيين (74%) يرون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه السلبي، فيما يرى (10%) فقط أن الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي مقارنة بـ (91%) في استطلاع آذار 2020، ومقارنة بـ (55%) في استطلاع تموز 2020.

غالبية الأردنيين (60%) لا يعتقدون انه وفي ظل الظروف الحالية بأن الحكومة ستقوم بتأجيل الانتخابات النيابية المقبلة، على الرغم من أن أكثر من النصف (51%) مع تأجيل الانتخابات النيابية.

الغالبية من الأردنيين (59%) أفادوا بأنهم لن يشاركوا في الانتخابات النيابية المقبلة، في حين أن ربع الأردنيين فقط (25%) سيشاركون في الانتخابات النيابية المقبلة في حال تم اجرائها.

(61%) من الأردنيين لا يثقون على الاطلاق بمرشحين دوائرهم الانتخابية الذين سوف يترشحون للانتخابات النيابية المقبلة.
كورنا

أكثر من خمس الأردنيين (22%) يعتقدون بأن موضوع الوباء العالمي (فيروس كورونا) هو مؤامرة، و(4%) فقط لا يعتقدون بوجود الفيروس على الاطلاق، بينما (64%) من المستجيبين يعتقدون بأن فيروس كورونا موجود وأن الجائحة حقيقة.

(11%) من الأردنيين لا يعتقدون بوجود مصابين بفيروس كورونا في الأردن، بينما تعتقد الغالبية العظمى (77%) بوجود مصابين بفيروس كورونا في الأردن

أكثر من نصف الاردنيين (56%) لا يثقون بأعداد المصابين بفيروس كورونا المعلنة من قبل الحكومة، فيما يثق بهذه الاعداد المعلنة (29%).

ثلث الأردنيين (31%) يعتقدون أن الحكومة تبالغ بأعداد الإصابات، وأن الاعداد الحقيقية للمصابين بفيروس كورونا في الأردن هي اقل مما يتم التصريح عنه، فيما يعتقد (19%) أنها أكثر مما يتم التصريح عنه، و(29%) فقط يعتقدون أن أعداد المصابين الحقيقية مطابق لما يتم التصريح به.

الغالبية من الأردنيين (56%) يعتقدون أن هنالك انتشار مجتمعي لوباء فيروس كورونا في الأردن، بينما (27%) من الأردنيين لا يعتقدون أن هنالك انتشار مجتمعي لفيروس كورونا في الأردن.

ثلث الأردنيين (33%) لا يعتقدون ان فايروس كورونا خطير على صحة الانسان، بينما نصف المستجيبين (51%) يعتقدون أن فيروس كورونا خطير الى حد ما على صحة الانسان، فيما يعتقد (11%) أنه خطير جداً.

الغالبية العظمى من الأردنيين (68%) تؤيد الحجر المنزلي بدلاً من الحجر المؤسسي للمصابين بفيروس كورونا للذين تقل أعمارهم عن 18 سنة.

الغالبية العظمى من الأردنيين (77%) لا تؤيد اغلاق المساجد ودور العبادة.

(61%) من الأردنيين لا يؤيدون قرار الحكومة بالتحول الى التعليم عن بعد للصفوف من الرابع حتى الحادي عشر.

(53%) من الأردنيين لا يؤيدون اغلاق المقاهي وصالات المطاعم.

(57%) من الأردنيين يؤيدون قرار الحجر المنزلي للقادمين من خارج الأردن لمدة أسبوع بدلا من الحجر المؤسسي.

الغالبية العظمى من الأردنيين (75%) لا يعتقدون أن المواطنين ملتزمون بإجراءات السلامة العامة عند الذهاب الى الأماكن العامة.

الغالبية من الأردنيين (68%) لا يعتقدون أن المواطنين ملتزمون بإجراءات السلامة العامة عند استخدام وسائل النقل العامة.

(57%) من الأردنيين لا يعتقدون أن المواطنين ملتزمون بإجراءات السلامة العامة في أماكن العمل.

(64%) من الأردنيين لا يعتقدون أن المواطنين ملتزمون بإجراءات السلامة العامة في المولات والمحال التجارية.

(59%) من الأردنيين لا يؤيدون اكمال الفصل الدراسي الحالي لطلبة المدارس من خلال التعليم عن بعد، فيما يؤيده (35%).

(56%) من الأردنيين لا يؤيدون تدريس طلبة الجامعات عن بعد للفصل الدراسي القادم، فيما يؤيده (40%).

الغالبية من الأردنيين (60%) غير راضين عن القرارات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة من اجل الحد من انتشار فيروس كورونا، بينما (37%) من المستجيبين راضون.

(57%) من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة لم تنجح في إدارة ملف ازمة فيروس كورونا.

الغالبية العظمى من الأردنيين (63%) لا يعتقدون أنه وفي ظل تطور الوضع الوبائي في الأردن سوف تقوم الحكومة بفرض حظر تجول شامل، فيما يعتقد (20%) أنها سوف تقوم بذلك.

الغالبية العظمى (64%) من الأردنيين لا يؤيدون فرض حظر تجول شامل، فيما يؤيد ذلك (30%).

الغالبية من الاردنيين (63%) لا يعتقدون أن النظام الصحي الأردني (عدد المستشفيات، الاسرة، الكوادر الطبية، المواد الصحية المطلوبة) قادر على التعامل مع الاعداد المتزايدة للمصابين بفيروس كورونا.

الغالبية العظمى من المستجيبين (61%) يعتقدون أن ما يتعرض له بعض المسؤولين والشخصيات العامة من تجريح (تنمر وترهيب) بات يشكل ظاهرة في الأردن، فيما يعتقد (30%) أنه ليس ظاهرة منتشرة.

الغالبية العظمى من الأردنيين لا يؤيدون ما يتعرض له بعض المسؤولين والشخصيات العامة من تجريح (تنمر وترهيب) (80%)، فيما يؤيدها (13%).