ياسين البخيت: لا أعرف سر رحيلي عن كلباء الاماراتي
القبة نيوز - أكد الأردني ياسين البخيت لاعب الظفرة أنه لا يوجد فارق كبير بين الدوري الإماراتي والسعودي، وأن المسابقتين تضمان محترفين ولديهما لاعبون على أعلى مستوى، وهناك إمكانات رائعة، وهما قريبان من بعضهم بعضاً، وأن هذا ساعده كثيراً منذ انتقاله من الدوري السعودي إلى الإماراتي.
وأبدى استغرابه من قرار اتحاد كلباء الاستغناء عنه، قائلاً لموقع «آس آربيا»: «كنت أكثر لاعب قام بصناعة أهداف مع الفريق، وأكثر لاعب صنعت أهدافاً في الدوري الإماراتي آخر 3 مواسم، وخاصة من مركز الجناح الأيسر، وظهرت مع اتحاد كلباء بشكل متميز للغاية، ولا أعرف سبب رحيلي، وأتمنى له التوفيق، والانتقال من نادٍ إلى آخر، تجربة وتحدٍّ جديد، وكلاعب محترف إذا لم تكن على قدر التحدي، فأنت لم تمر بالاحتراف بعد».
وعن تقييمه لموسمه الأول تحت قيادة المدرب رازوفيتش في الظفرة، وتوقعه الاستمرار على نفس النهج في الموسم المقبل، قال: «شعرت منذ اليوم الأول لي مع الظفرة، كأنني ألعب بالفريق منذ فترة كبيرة، ولم أشعر بأنني لاعب جديد بالفريق، واللاعبون يعرفونني وأنا أعرفهم، وكنت قريباً جداً من اللاعبين، وانسجمت بشكل سريع».
وأضاف: «رازوفيتش مدرب كبير، ورأينا جميعاً أداء الفريق تحت قيادته، ووصلنا مرتين متتاليتين إلى نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، تحت قيادته، وخطة المدرب الموسم القادم، أن نواصل على النهج لأن النجاح ليس الوصول فقط بل المحافظة عليه، وأتمنى أن نواصل على هذا المستوى خلال الموسم المقبل».
وحول رأيه عن رحيل خالد با وزير إلى الشارقة، وهل يمكن أن يؤثر بالسلب في الظفرة، قال البخيت: «با وزير لاعب مؤثر ومفيد جداً، ومكسب كبير للفريق الذي يلعب له، وخسارة كبيرة للظفرة، ونحن تأثرنا برحيله، ولكن الخير في الموجودين، وإن شاء الله اللاعبون سيظهرون في الموسم المقبل على أكمل وجه، وأتمنى أن نظهر الموسم المقبل بشكل أفضل عن ذي قبل».
واختار البخيت اللاعبين عمر عبدالرحمن «عموري» وعلي مبخوت لاعبي الجزيرة، وإسماعيل مطر «سمعة» لاعب الوحدة، الثلاثي الإماراتي الأفضل، من خلال المواسم الكثيرة التي قضاها في الإمارات، وأوضح أيضاً، أنه يعد أي نادٍ لعب له نادياً كبيراً بالنسبة له، وقال: «شرف كبير أنني لعبت لهذه الأندية، وأحياناً أفكر أني لو كنت لاعباً برازيلياً أو أوروبياً، كنت لعبت في الأندية الكبيرة، يجوز أنني لست من هذه الدول ولا أتحدث لغتهم، وأستغرب هذا الأمر جداً وأتوقع أن هذا هو السبب، ولعبت في الإمارات أربع سنوات وظهرت بمستوى رائع بجميع الفرق التي لعبت لها، وبالنسبة لي سعيد بكل تجربة مررت بها، وكان هدفي دائماً هو أن أضع بصمة في كل نادٍ ألعب له».
وتحدث عن المشكلة التي حدثت بينه وبين «عموري» عندما كان لاعباً في حتا، قائلاً: «لم يكن هناك مشكلة، وأرتبط بعموري بعلاقة صداقة، ولكنه سوء تفاهم حدث، ولم أكن أتعمد أن أؤذيه في هذه اللعبة، وعموري دائماً يمتعنا في الملاعب الإماراتية، وهو يعرف جيداً أنني مستحيل أن أتسبب في إصابته».
وأبدى استغرابه من قرار اتحاد كلباء الاستغناء عنه، قائلاً لموقع «آس آربيا»: «كنت أكثر لاعب قام بصناعة أهداف مع الفريق، وأكثر لاعب صنعت أهدافاً في الدوري الإماراتي آخر 3 مواسم، وخاصة من مركز الجناح الأيسر، وظهرت مع اتحاد كلباء بشكل متميز للغاية، ولا أعرف سبب رحيلي، وأتمنى له التوفيق، والانتقال من نادٍ إلى آخر، تجربة وتحدٍّ جديد، وكلاعب محترف إذا لم تكن على قدر التحدي، فأنت لم تمر بالاحتراف بعد».
وعن تقييمه لموسمه الأول تحت قيادة المدرب رازوفيتش في الظفرة، وتوقعه الاستمرار على نفس النهج في الموسم المقبل، قال: «شعرت منذ اليوم الأول لي مع الظفرة، كأنني ألعب بالفريق منذ فترة كبيرة، ولم أشعر بأنني لاعب جديد بالفريق، واللاعبون يعرفونني وأنا أعرفهم، وكنت قريباً جداً من اللاعبين، وانسجمت بشكل سريع».
وأضاف: «رازوفيتش مدرب كبير، ورأينا جميعاً أداء الفريق تحت قيادته، ووصلنا مرتين متتاليتين إلى نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، تحت قيادته، وخطة المدرب الموسم القادم، أن نواصل على النهج لأن النجاح ليس الوصول فقط بل المحافظة عليه، وأتمنى أن نواصل على هذا المستوى خلال الموسم المقبل».
وحول رأيه عن رحيل خالد با وزير إلى الشارقة، وهل يمكن أن يؤثر بالسلب في الظفرة، قال البخيت: «با وزير لاعب مؤثر ومفيد جداً، ومكسب كبير للفريق الذي يلعب له، وخسارة كبيرة للظفرة، ونحن تأثرنا برحيله، ولكن الخير في الموجودين، وإن شاء الله اللاعبون سيظهرون في الموسم المقبل على أكمل وجه، وأتمنى أن نظهر الموسم المقبل بشكل أفضل عن ذي قبل».
واختار البخيت اللاعبين عمر عبدالرحمن «عموري» وعلي مبخوت لاعبي الجزيرة، وإسماعيل مطر «سمعة» لاعب الوحدة، الثلاثي الإماراتي الأفضل، من خلال المواسم الكثيرة التي قضاها في الإمارات، وأوضح أيضاً، أنه يعد أي نادٍ لعب له نادياً كبيراً بالنسبة له، وقال: «شرف كبير أنني لعبت لهذه الأندية، وأحياناً أفكر أني لو كنت لاعباً برازيلياً أو أوروبياً، كنت لعبت في الأندية الكبيرة، يجوز أنني لست من هذه الدول ولا أتحدث لغتهم، وأستغرب هذا الأمر جداً وأتوقع أن هذا هو السبب، ولعبت في الإمارات أربع سنوات وظهرت بمستوى رائع بجميع الفرق التي لعبت لها، وبالنسبة لي سعيد بكل تجربة مررت بها، وكان هدفي دائماً هو أن أضع بصمة في كل نادٍ ألعب له».
وتحدث عن المشكلة التي حدثت بينه وبين «عموري» عندما كان لاعباً في حتا، قائلاً: «لم يكن هناك مشكلة، وأرتبط بعموري بعلاقة صداقة، ولكنه سوء تفاهم حدث، ولم أكن أتعمد أن أؤذيه في هذه اللعبة، وعموري دائماً يمتعنا في الملاعب الإماراتية، وهو يعرف جيداً أنني مستحيل أن أتسبب في إصابته».