مؤشرات تحذيرية لنقص السكر في الدم
القبة نيوز - يرصد الأطباء مجموعة من المؤشرات التحذيرية لنقص السكر في الدم، أهمها الاستيقاظ في منتصف الليل، والشعور بالجوع والعطش.
وليس المصابين بمرض السكري وحدهم هم المصابون بنقص السكر في الدم، ولكن يمكن أن يعاني أي شخص نفس المشكلة.
أفادت وكالة "دويتش فيله"، صباح اليوم الأحد، بأن مستوى السكر الطبيعي في الدم يتراوح بين 70 و140 ميلغرام في كل واحد ديسلتر من الدم (100 ميللتر).
وأهم المؤشرات على نوبة محتملة بسبب نقص السكر في الدم، التعرق البارد، وارتعاش الأيدي، وتسارع نبضات القلب وارتفاع ضغط الدم، وشحوب الجلد، والدوار، والجوع الشديد، واتساع حدقة العين، وفي حالات نادرة غثيان وتقيؤ.
ونوهت الوكالة إلى أنه لا تأتي نوبة نقص السكر في الدم في النهار فقط، ولكنها قد تفاجئك في الليل، وهذا يفسر استيقاظ البعض واندفاعه للثلاجة في منتصف الليل لتناول وجبة خفيفة.
وحول أعراض مرض نقص السكر في الدم، الشعور بأنك جائع وغير سعيد وربما عنيف بعض الشيء، وهي الأعراض المتقدمة للنوبة، وربما يترافق ذلك مع اضطراب في النظر ومشاكل في النطق والكلام، ووجع رأس وضعف القدرة على التركيز.
ومع تدهور المرض، يصبح الإنسان المصاب بنقص السكر في الدم عدوانيا ويصاب باضطراب في الوعي وحتى نوبة صرع. وفي أسوأ الأحوال قد يفقد الوعي تماما وربما قد يفقد حياته أيضا.
وقدمت الوكالة روشتة علاجية لهذا المرض، أهمها شرب عصير التفاح أو أي عصير آخر، أو مياه غازية أو بعض الفواكه لرفع مستوى السكر في الدم وتجنب النوبة
وليس المصابين بمرض السكري وحدهم هم المصابون بنقص السكر في الدم، ولكن يمكن أن يعاني أي شخص نفس المشكلة.
أفادت وكالة "دويتش فيله"، صباح اليوم الأحد، بأن مستوى السكر الطبيعي في الدم يتراوح بين 70 و140 ميلغرام في كل واحد ديسلتر من الدم (100 ميللتر).
وأهم المؤشرات على نوبة محتملة بسبب نقص السكر في الدم، التعرق البارد، وارتعاش الأيدي، وتسارع نبضات القلب وارتفاع ضغط الدم، وشحوب الجلد، والدوار، والجوع الشديد، واتساع حدقة العين، وفي حالات نادرة غثيان وتقيؤ.
ونوهت الوكالة إلى أنه لا تأتي نوبة نقص السكر في الدم في النهار فقط، ولكنها قد تفاجئك في الليل، وهذا يفسر استيقاظ البعض واندفاعه للثلاجة في منتصف الليل لتناول وجبة خفيفة.
وحول أعراض مرض نقص السكر في الدم، الشعور بأنك جائع وغير سعيد وربما عنيف بعض الشيء، وهي الأعراض المتقدمة للنوبة، وربما يترافق ذلك مع اضطراب في النظر ومشاكل في النطق والكلام، ووجع رأس وضعف القدرة على التركيز.
ومع تدهور المرض، يصبح الإنسان المصاب بنقص السكر في الدم عدوانيا ويصاب باضطراب في الوعي وحتى نوبة صرع. وفي أسوأ الأحوال قد يفقد الوعي تماما وربما قد يفقد حياته أيضا.
وقدمت الوكالة روشتة علاجية لهذا المرض، أهمها شرب عصير التفاح أو أي عصير آخر، أو مياه غازية أو بعض الفواكه لرفع مستوى السكر في الدم وتجنب النوبة