8 فواكه وأطعمة يمكنها منح الشعور بالسعادة في فترة الحجر المنزلي
القبة نيوز تترافق فترة الحجر الصحي المنزلي في أغلب الدول العربية مع طقوس شهر رمضان الفضيل، وما يعنيه للكثيرين من فترة للتعبد واجتماع العائلة على سفرة واحدة.
وتعتبر الحالة النفسية للإنسان في فترة الحجر المنزلي من أهم النقاط التي يجب مراعاتها لتخطي هذه المرحلة القاسية التي تمر بها البشرية.
ولإضفاء المزيد من روح السعادة على المائدة الرمضانية، نقدم لكم نتائج دراسة قد نشرت سابقا في مجلة "thriveglobal" والتي أشارت إلى وجود 8 فواكه وأطعمة من شأنها منح الجسم الشعور بالسعادة والفرح وهي:
فاكهة الموز
نظرا لسهوله تقشيره وتناوله يعتبر الموز من المصادر السريعة للطاقة، بالإضافة إلى أن الموز مليء أيضًا بالتريبتوفان، والذي لا يستطيع الجسم إنتاجه، ويمكن أن يعمل على تنظيم الطريقة أو الحالة التي يشعر بها الإنسان، ويحتوي الموز أيضًا على حمض الفوليك، والذي يمكن أن يساعد المرء في الابتعاد عن الحالة المزاجية السيئة ومشاعر الاكتئاب، لذلك يقول الخبراء: "يجب أن تحتوي حقيبتك على موزة واحدة على الأقل بشكل دائم".
سمك السالمون
يعد السلمون أحد أفضل مصادر أحماض "أوميجا 3" الدهنية الغنية بـ "EPA" و "DHA"، والتي لديها مزايا وفوائد صحية كبيرة من شأنها تقديم طاقة قوية للجسم وتعزز وظيفة الدماغ وصحته، وبالتالي تحسين الشعور بالراحة في الجسم.
فاكهة التوت
تتحدث أغلب الدراسات عن إمكانات التوت المضادة للأكسدة، ولكن وفقًا لبحث أجراه معهد "Torrey Pines" للدراسات الطبية، فإن التوت يعطي مفعولا يشبه مفعول حمض الفالبوريك الذي ثبت أنه ينظم المزاج والحالة الفكرية. بالإضافة إلى أن إمكانات التوت المضادة للأكسدة تعمل أيضًا على تقليل الالتهابات والأمراض بشكل عام.
الفاصولياء
قد تكون الفاصولياء مصدرًا أساسيا للبروتين، ولكن لديها أيضا قدره عالية على تعزيز التوازن الغذائي في الجسم، ووفقًا لدراسة أجرتها وزارة الزراعة الأمريكية، يرتبط انخفاض المغنيسيوم في الواقع بانخفاض مستويات الطاقة، لذا فإن الأطعمة التي يمكن أن تعزز مستويات المغنيسيوم ستوفر طاقة أعلى، ومنها الفاصولياء، وبالتالي ستزيد المشاعر الجيدة والرضا عند تناولها.
البيض
تساعد بروتينات البيض على تنظيم السكر في الدم والذي يؤثر على الحالة المزاجية للإنسان، بالإضافة لاحتوائه على نسب عالية من الأحماض الأمينية الأساسية مثل أحماض "أوميجا 3" الدهنية والفيتامينات "آ" و "د" ومعدن "الزنك"، والتي تلعب دورا أساسيا في تخفيض مستويات الشعور بالقلق، لذلك يعتبر البيض من الوجبات التي يجب أن تكون على السفرة على الأقل مرة واحدة أسبوعيا.
الشاي الأخضر
أكدت جميع الدراسات الحديثة على الفوائد المتعددة للشاي الأخضر، خصوصا مع إمكانياته العالية كمضاد للأكسدة، ووفقا لدراسة من جامعة سان فرانسيسكو، يمكن للشاي الأخضر أن يزيد مادة البوليفينول الموجودة فيه والتي توافر الدوبامين، وهي مادة عضوية كيميائية لها أكثر كبير على الدماغ والمزاج بشكل عام، وتعطي المزيد من المشاعر الإيجابية.
الشوكولاتة
تعتبر الشوكولاتة واحدة من الأطعمة الشائعة عندما يتعلق الأمر بالحالة النفسية، لكن الشوكولاتة الداكنة لها العديد من الفوائد التي تتجاوز مجرد إشباع الرغبة الشديدة في السكر، فهي مضادة للأكسدة، وأثبتت الدراسات قدرتها على تقليل إفراز هرمون الكورتيزول والمسؤول عن الشعور بالإجهاد في الجسم، بعكس الشوكولاتة الممزوجة بالحليب، والتي من الممكن أن يكون لها مفعول عكسي.
السبانخ
تعد السبانخ من الوجبات الغنية جدا لاحتوائها على كميات كبيرة من الحديد، ولكنها أيضًا مصدر رائع لحمض الفوليك، والذي يساعد على تقليل مشاعر الاكتئاب والتعب، سواء كانت السبانخ في وجبة مطبوخة، أو ممزوجة مع أنواع السلطات، فإنها لا تفقد قدرتها على منح هذا الشعور.
وتعتبر الحالة النفسية للإنسان في فترة الحجر المنزلي من أهم النقاط التي يجب مراعاتها لتخطي هذه المرحلة القاسية التي تمر بها البشرية.
ولإضفاء المزيد من روح السعادة على المائدة الرمضانية، نقدم لكم نتائج دراسة قد نشرت سابقا في مجلة "thriveglobal" والتي أشارت إلى وجود 8 فواكه وأطعمة من شأنها منح الجسم الشعور بالسعادة والفرح وهي:
فاكهة الموز
نظرا لسهوله تقشيره وتناوله يعتبر الموز من المصادر السريعة للطاقة، بالإضافة إلى أن الموز مليء أيضًا بالتريبتوفان، والذي لا يستطيع الجسم إنتاجه، ويمكن أن يعمل على تنظيم الطريقة أو الحالة التي يشعر بها الإنسان، ويحتوي الموز أيضًا على حمض الفوليك، والذي يمكن أن يساعد المرء في الابتعاد عن الحالة المزاجية السيئة ومشاعر الاكتئاب، لذلك يقول الخبراء: "يجب أن تحتوي حقيبتك على موزة واحدة على الأقل بشكل دائم".
سمك السالمون
يعد السلمون أحد أفضل مصادر أحماض "أوميجا 3" الدهنية الغنية بـ "EPA" و "DHA"، والتي لديها مزايا وفوائد صحية كبيرة من شأنها تقديم طاقة قوية للجسم وتعزز وظيفة الدماغ وصحته، وبالتالي تحسين الشعور بالراحة في الجسم.
فاكهة التوت
تتحدث أغلب الدراسات عن إمكانات التوت المضادة للأكسدة، ولكن وفقًا لبحث أجراه معهد "Torrey Pines" للدراسات الطبية، فإن التوت يعطي مفعولا يشبه مفعول حمض الفالبوريك الذي ثبت أنه ينظم المزاج والحالة الفكرية. بالإضافة إلى أن إمكانات التوت المضادة للأكسدة تعمل أيضًا على تقليل الالتهابات والأمراض بشكل عام.
الفاصولياء
قد تكون الفاصولياء مصدرًا أساسيا للبروتين، ولكن لديها أيضا قدره عالية على تعزيز التوازن الغذائي في الجسم، ووفقًا لدراسة أجرتها وزارة الزراعة الأمريكية، يرتبط انخفاض المغنيسيوم في الواقع بانخفاض مستويات الطاقة، لذا فإن الأطعمة التي يمكن أن تعزز مستويات المغنيسيوم ستوفر طاقة أعلى، ومنها الفاصولياء، وبالتالي ستزيد المشاعر الجيدة والرضا عند تناولها.
البيض
تساعد بروتينات البيض على تنظيم السكر في الدم والذي يؤثر على الحالة المزاجية للإنسان، بالإضافة لاحتوائه على نسب عالية من الأحماض الأمينية الأساسية مثل أحماض "أوميجا 3" الدهنية والفيتامينات "آ" و "د" ومعدن "الزنك"، والتي تلعب دورا أساسيا في تخفيض مستويات الشعور بالقلق، لذلك يعتبر البيض من الوجبات التي يجب أن تكون على السفرة على الأقل مرة واحدة أسبوعيا.
الشاي الأخضر
أكدت جميع الدراسات الحديثة على الفوائد المتعددة للشاي الأخضر، خصوصا مع إمكانياته العالية كمضاد للأكسدة، ووفقا لدراسة من جامعة سان فرانسيسكو، يمكن للشاي الأخضر أن يزيد مادة البوليفينول الموجودة فيه والتي توافر الدوبامين، وهي مادة عضوية كيميائية لها أكثر كبير على الدماغ والمزاج بشكل عام، وتعطي المزيد من المشاعر الإيجابية.
الشوكولاتة
تعتبر الشوكولاتة واحدة من الأطعمة الشائعة عندما يتعلق الأمر بالحالة النفسية، لكن الشوكولاتة الداكنة لها العديد من الفوائد التي تتجاوز مجرد إشباع الرغبة الشديدة في السكر، فهي مضادة للأكسدة، وأثبتت الدراسات قدرتها على تقليل إفراز هرمون الكورتيزول والمسؤول عن الشعور بالإجهاد في الجسم، بعكس الشوكولاتة الممزوجة بالحليب، والتي من الممكن أن يكون لها مفعول عكسي.
السبانخ
تعد السبانخ من الوجبات الغنية جدا لاحتوائها على كميات كبيرة من الحديد، ولكنها أيضًا مصدر رائع لحمض الفوليك، والذي يساعد على تقليل مشاعر الاكتئاب والتعب، سواء كانت السبانخ في وجبة مطبوخة، أو ممزوجة مع أنواع السلطات، فإنها لا تفقد قدرتها على منح هذا الشعور.