نتنياهو واثق من ضم الضفة وغور الأردن
القبة نيوز- قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الأحد، إنه "واثق" من قدرته على ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية المحتلة هذا الصيف، بدعم من الولايات المتحدة.
وتحدث نتنياهو أمام تجمع على الإنترنت لمؤيدين إنجيليين للاحتلال، قائلا إن خطة الرئيس دونالد ترامب في الشرق الأوسط تتضمن تحويل عشرات المستوطنات الإسرائيلية، بالإضافة إلى غور الأردن الاستراتيجي، للسيطرة الإسرائيلية.
وقال نتنياهو: "بعد شهرين من الآن، أنا واثق من أنه سيتم الوفاء بهذا التعهد، وأننا سنتمكن من الاحتفال بلحظة تاريخية أخرى في تاريخ الصهيونية".
سيكون الضم الإسرائيلي لأراض من الضفة الغربية أمرًا مثيرًا للجدل إلى حد كبير، وسيثير إدانات دولية واسعة النطاق ويقضي على أي آمال متبقية في إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة إلى جانب إسرائيل.
ويسعى الفلسطينيون، بدعم دولي واسع، إلى ضم الضفة الغربية بأكملها في إطار دولة مستقلة.
وهددوا بالفعل بإلغاء اتفاقيات السلام الحالية إذا مضى نتانياهو قدما في خطته، في حين قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي إن الضم سيكون انتهاكا للقانون الدولي وسيجبر الكتلة على "التصرف وفقا لذلك"، وقال مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط إن مثل هذه الخطوة "ستشعل" المنطقة.(سكاي نيوز عربية)
لكن نتانياهو وقاعدته المتشددة حريصان على المضي قدما، بينما لا يزال ترامب في منصبه، وسيكون الضم موضع ترحيب من القاعدة الإنجيلية لترامب حيث يسعى إلى الحصول على مزيد من الدعم قبل معركة صعبة لإعادة انتخابه.
وتحدث نتنياهو أمام تجمع على الإنترنت لمؤيدين إنجيليين للاحتلال، قائلا إن خطة الرئيس دونالد ترامب في الشرق الأوسط تتضمن تحويل عشرات المستوطنات الإسرائيلية، بالإضافة إلى غور الأردن الاستراتيجي، للسيطرة الإسرائيلية.
وقال نتنياهو: "بعد شهرين من الآن، أنا واثق من أنه سيتم الوفاء بهذا التعهد، وأننا سنتمكن من الاحتفال بلحظة تاريخية أخرى في تاريخ الصهيونية".
سيكون الضم الإسرائيلي لأراض من الضفة الغربية أمرًا مثيرًا للجدل إلى حد كبير، وسيثير إدانات دولية واسعة النطاق ويقضي على أي آمال متبقية في إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة إلى جانب إسرائيل.
ويسعى الفلسطينيون، بدعم دولي واسع، إلى ضم الضفة الغربية بأكملها في إطار دولة مستقلة.
وهددوا بالفعل بإلغاء اتفاقيات السلام الحالية إذا مضى نتانياهو قدما في خطته، في حين قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي إن الضم سيكون انتهاكا للقانون الدولي وسيجبر الكتلة على "التصرف وفقا لذلك"، وقال مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط إن مثل هذه الخطوة "ستشعل" المنطقة.(سكاي نيوز عربية)
لكن نتانياهو وقاعدته المتشددة حريصان على المضي قدما، بينما لا يزال ترامب في منصبه، وسيكون الضم موضع ترحيب من القاعدة الإنجيلية لترامب حيث يسعى إلى الحصول على مزيد من الدعم قبل معركة صعبة لإعادة انتخابه.