لبنان .. مجلس الدفاع يوصي باستمرار التعبئة ضد كورونا
القبة نيوز - أصدر المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، الجمعة، توصيات تقضي بتمديد فترة التعبئة العامة في البلاد لمدة أسبوعين إضافيين لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، فإن المجلس اجتمع برئاسة الرئيس اللبناني، ميشال عون، في قصر بعبدا القريب من بيروت لمناقشة آخر التطورات والإجراءات للحد من انتشار فيروس كورونا.
ويضم مجلس الدفاع الأعلى إلى جانب عون، رئيس الحكومة حسان دياب ونائبة رئيس الحكومة وزيرة الدفاع، زينة عكر، إضافة إلى عدد من الوزراء وقائدي الجيش والأمن العام.
وسترفع هذه التوصيات إلى مجلس الوزراء من أجل إقرار تمديد حالة التعبئة العامة في البلاد.
وكان من المفترض أن تنتهي حالة التعبئة العامة في لبنان في الـ26 من أبريل الجاري.
وسجل لبنان، الجمعة، 8 إصابات بفيروس كورونا المستجد ليصبح العدد الإجمالي عند 696، إلى جانب 22 حالة وفاة.
وكانت السلطات اللبنانية أعلنت في منتصف مارس الماضي حالة التعبئة العامة في البلاد لمواجهة تفشي فيروس كورونا.
وشملت إجراءات التعبئة العامة فرض إغلاق تام على الأنشطة الاقتصادية باستثناء الأساسية منها، مثل المخابز، وغلق المنافذ الحدودية برا وبحر وجوا، وفرض حظر التجول جزئي.
لكن هذه الإجراءات لم تمنع من خروج احتجاجات وقطع للطرقات في أنحاء لبنان، إثر الارتفاع الكبير في سعر صرف الدولار الأميركي، الذي لامس آربعة آلاف ليرة للدولار الواحد، الخميس.(وكالات)
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، فإن المجلس اجتمع برئاسة الرئيس اللبناني، ميشال عون، في قصر بعبدا القريب من بيروت لمناقشة آخر التطورات والإجراءات للحد من انتشار فيروس كورونا.
ويضم مجلس الدفاع الأعلى إلى جانب عون، رئيس الحكومة حسان دياب ونائبة رئيس الحكومة وزيرة الدفاع، زينة عكر، إضافة إلى عدد من الوزراء وقائدي الجيش والأمن العام.
وسترفع هذه التوصيات إلى مجلس الوزراء من أجل إقرار تمديد حالة التعبئة العامة في البلاد.
وكان من المفترض أن تنتهي حالة التعبئة العامة في لبنان في الـ26 من أبريل الجاري.
وسجل لبنان، الجمعة، 8 إصابات بفيروس كورونا المستجد ليصبح العدد الإجمالي عند 696، إلى جانب 22 حالة وفاة.
وكانت السلطات اللبنانية أعلنت في منتصف مارس الماضي حالة التعبئة العامة في البلاد لمواجهة تفشي فيروس كورونا.
وشملت إجراءات التعبئة العامة فرض إغلاق تام على الأنشطة الاقتصادية باستثناء الأساسية منها، مثل المخابز، وغلق المنافذ الحدودية برا وبحر وجوا، وفرض حظر التجول جزئي.
لكن هذه الإجراءات لم تمنع من خروج احتجاجات وقطع للطرقات في أنحاء لبنان، إثر الارتفاع الكبير في سعر صرف الدولار الأميركي، الذي لامس آربعة آلاف ليرة للدولار الواحد، الخميس.(وكالات)
