أمسية شعرية في بيت حبيب الزيودي
القبة نيوز- احتضن بيت حبيب الزيودي للشعر أحد أقسام الدائرة الثقافية في أمانة عمان الكبرى مساء السبت، أمسية شعرية مهداة من تجمع الأدب والإبداع وجمعية الابداع والتحدي لروح الشاعر حبيب الزيودي وذكراه.
وحظيت الامسية التي أدارتها الكاتبة وداد ابو شنب بمشاركة مميزة و استثنائية لكوكبة من الشعراء هم الشاعرة اسراء حيدر محمود والدكتور علي غبن وجروان المعاني وطه فندي ويوسف الفسفوس حيث ألقوا على اسماع الحضور ما جادت به قريحتهم من جميل النظم وعميق الإحساس.
وقدم رئيس تجمع الأدب والابداع الشاعر زياد السعودي كلمة ترحيبية أكد فيها ان التجمع يأخذ على عاتقه رفد الساحة الثقافية بمجموعة من الفعاليات والنشاطات التي تجعل من الادب والثقافة مشهدا دائما ومعتادا.
وقال إن هذه الأمسية تأتي ضمن قوافل يسيرها التجمع للعديد من المدن والمحافظات الأردنية حيث جاءت القافلة السادسة عشرة لتحط رحالها في بيت حبيب الزيودي تحت شعار " أقدس محاريب الذاكرة ".
وقدم الشعراء خلال الأمسية كلمات وقصائد حملت معاني المحبة والوفاء لروح الشاعر الزيودي حيث استرجعت الشاعرة اسراء حيدر محمود ذكريات جمعتها بالراحل خلال دراستهم في الجامعة الاردنية ثم عملهم سويا في تأسيس بيت الشعر الاردني الذي حمل اسمه لاحقا مؤكدة على دوره الفاعل في اثراء الساحة الثقافية والشعرية خلال سنوات كانت مليئة بالعطاء.
بدرها رحبت مديرة الدائرة الثقافية المهندسة شيمة التل بالشعراء والحضور مثمنة هذا التعاون ومبدية استعداد الدائرة لفتح ذراعيها للمنتديات والتجمعات الأدبية التي تحمل على عاتقها اثراء الحياة الثقافية والفنية والادبية.
وفي نهاية الامسية قدم السعودي الدروع التكريمية للشعراء والقائمين على انجاح الفعالية ومثمنا بذات الوقت تعاون الدائرة الثقافية مع التجمع في اقامة الامسية.
وحظيت الامسية التي أدارتها الكاتبة وداد ابو شنب بمشاركة مميزة و استثنائية لكوكبة من الشعراء هم الشاعرة اسراء حيدر محمود والدكتور علي غبن وجروان المعاني وطه فندي ويوسف الفسفوس حيث ألقوا على اسماع الحضور ما جادت به قريحتهم من جميل النظم وعميق الإحساس.
وقدم رئيس تجمع الأدب والابداع الشاعر زياد السعودي كلمة ترحيبية أكد فيها ان التجمع يأخذ على عاتقه رفد الساحة الثقافية بمجموعة من الفعاليات والنشاطات التي تجعل من الادب والثقافة مشهدا دائما ومعتادا.
وقال إن هذه الأمسية تأتي ضمن قوافل يسيرها التجمع للعديد من المدن والمحافظات الأردنية حيث جاءت القافلة السادسة عشرة لتحط رحالها في بيت حبيب الزيودي تحت شعار " أقدس محاريب الذاكرة ".
وقدم الشعراء خلال الأمسية كلمات وقصائد حملت معاني المحبة والوفاء لروح الشاعر الزيودي حيث استرجعت الشاعرة اسراء حيدر محمود ذكريات جمعتها بالراحل خلال دراستهم في الجامعة الاردنية ثم عملهم سويا في تأسيس بيت الشعر الاردني الذي حمل اسمه لاحقا مؤكدة على دوره الفاعل في اثراء الساحة الثقافية والشعرية خلال سنوات كانت مليئة بالعطاء.
بدرها رحبت مديرة الدائرة الثقافية المهندسة شيمة التل بالشعراء والحضور مثمنة هذا التعاون ومبدية استعداد الدائرة لفتح ذراعيها للمنتديات والتجمعات الأدبية التي تحمل على عاتقها اثراء الحياة الثقافية والفنية والادبية.
وفي نهاية الامسية قدم السعودي الدروع التكريمية للشعراء والقائمين على انجاح الفعالية ومثمنا بذات الوقت تعاون الدائرة الثقافية مع التجمع في اقامة الامسية.
