8 معتقدات شائعة وخاطئة حول التمارين الرياضية!
القبة نيوز- كشف خبراء أن هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة حول التمارين الرياضية، وكيفية ممارستها لتحقيق الفوائد المرجوة.
وعرض موقع "ساينس ألرت" أهم وأشهر المعتقدات الخاطئة الشائعة، وهي:
1- مارست الرياضة ذات مرة، لذا لست بحاجة لها الآن
لسوء الحظ، لن تدوم الفوائد الصحية لممارسة الرياضة، عند عدم اتباع نظام تمرين منتظم. ويمكن أن يؤدي التهرب من التمارين، إلى خسارة ملحوظة في الفوائد الأولية، مثل اللياقة البدنية للقلب والأوعية الدموية والتحمل.
ويرتبط الحفاظ على مستويات عالية من النشاط البدني طوال الحياة، بأفضل النتائج الصحية.
2- الوقوف على القدمين طوال النهار، لا يقدم فائدة مماثلة للتمرين الرياضي
يشير التنقل طوال الأيام على القدمين، إلى مستوى مرتفع من النشاط البدني المعزز للصحة، ولكن لتحسين الفوائد، ينبغي زيادة مستوى التمرين الرياضي بما يكفي لزيادة معدل التعرق.
3- يجب أن تستمر التمارين الرياضية 10 دقائق أو أكثر، وإلا فهي مضيعة للوقت
ألغت الإرشادات الحديثة الحاجة إلى ممارسة النشاط البدني بوتيرة مدتها 10 دقائق على الأقل. ولا يوجد حد أدنى للفوائد الصحية، لذا يمكن القيام بالأعمال اليومية النشطة، مثل أعمال المنزل أو تنظيف الحديقة، لتحسين الصحة.
وينصح الخبراء بممارسة تمارين رياضية على مدى 3 إلى 5 جولات قصيرة، نصف دقيقة إلى دقيقتين، من النشاط على مدار اليوم، مثل تسلق بضع درجات من السلالم.
4- لدي مرض مزمن، لذا يجب أن أتجنب ممارسة الرياضة
يساهم النشاط الرياضي في تقوية الجسم خاصة لدى الإصابة بمجموعة من الحالات المزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب ومرض الانسداد الرئوي المزمن.
ويُنصح بالحفاظ على النشاط قدر الإمكان، وممارسة الرياضة المعتدلة مدة 150 دقيقة في الأسبوع. ويجب الحصول على تصريح طبي من الطبيب حال وجود احتياجات صحية معقدة، قبل البدء بممارسة تمرين جديد.
5- أنا أكبر سنا من أن أمارس الرياضة
هذا ليس صحيحا. تشير الدلائل إلى أن الشيخوخة وحدها ليست سببا للمشكلات الرئيسية، حتى بلوغ منتصف التسعينات من العمر. ويمكن زيادة القوة وكتلة العضلات، حتى مع التقدم في العمر.
6- ممارسة الرياضة ستجعلني أنحف
ينبغي تقييد استهلاك السعرات الحرارية مع ممارسة النشاط البدني، لفقدان الوزن الناجح.
ويمكن أن يحتاج الأشخاص الذين لديهم أهداف كبيرة لفقدان الوزن (أكثر من 5% من وزن الجسم)، إلى ممارسة التمارين المعتدلة أكثر من 300 دقيقة في الأسبوع، لتحقيق هدفهم.
7- أركض مرة واحدة في الأسبوع، ولكن هذا لا يكفي
يمكن القول إن ممارسة الجري حتى مرة واحدة في الأسبوع، تؤدي إلى فوائد صحية مهمة. وإذا لم يكن لديك متسع من الوقت لممارسة الرياضة، فإن الركض أقل من 50 دقيقة مرة واحدة في الأسبوع، قد يؤدي إلى انخفاض خطر الوفاة المبكرة.
ولكن مستويات أعلى من الجري، لا تؤدي بالضرورة إلى درء خطر الموت بمعدل أعلى.
8- لا أشعر أنني بحالة جيدة، تمكنني من ممارسة الرياضة
إذا كنت تعاني من الحمى أو تعاني من مستويات عالية من الألم أو الإرهاق، فلا تمارس الرياضة. ولكن، في معظم الحالات الأخرى، يكون النشاط البدني آمنا، مع الاستماع لمتطلبات الجسد، وتقليل الجهد الممارس إن تطلب الأمر.
ساينس ألرت
وعرض موقع "ساينس ألرت" أهم وأشهر المعتقدات الخاطئة الشائعة، وهي:
1- مارست الرياضة ذات مرة، لذا لست بحاجة لها الآن
لسوء الحظ، لن تدوم الفوائد الصحية لممارسة الرياضة، عند عدم اتباع نظام تمرين منتظم. ويمكن أن يؤدي التهرب من التمارين، إلى خسارة ملحوظة في الفوائد الأولية، مثل اللياقة البدنية للقلب والأوعية الدموية والتحمل.
ويرتبط الحفاظ على مستويات عالية من النشاط البدني طوال الحياة، بأفضل النتائج الصحية.
2- الوقوف على القدمين طوال النهار، لا يقدم فائدة مماثلة للتمرين الرياضي
يشير التنقل طوال الأيام على القدمين، إلى مستوى مرتفع من النشاط البدني المعزز للصحة، ولكن لتحسين الفوائد، ينبغي زيادة مستوى التمرين الرياضي بما يكفي لزيادة معدل التعرق.
3- يجب أن تستمر التمارين الرياضية 10 دقائق أو أكثر، وإلا فهي مضيعة للوقت
ألغت الإرشادات الحديثة الحاجة إلى ممارسة النشاط البدني بوتيرة مدتها 10 دقائق على الأقل. ولا يوجد حد أدنى للفوائد الصحية، لذا يمكن القيام بالأعمال اليومية النشطة، مثل أعمال المنزل أو تنظيف الحديقة، لتحسين الصحة.
وينصح الخبراء بممارسة تمارين رياضية على مدى 3 إلى 5 جولات قصيرة، نصف دقيقة إلى دقيقتين، من النشاط على مدار اليوم، مثل تسلق بضع درجات من السلالم.
4- لدي مرض مزمن، لذا يجب أن أتجنب ممارسة الرياضة
يساهم النشاط الرياضي في تقوية الجسم خاصة لدى الإصابة بمجموعة من الحالات المزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب ومرض الانسداد الرئوي المزمن.
ويُنصح بالحفاظ على النشاط قدر الإمكان، وممارسة الرياضة المعتدلة مدة 150 دقيقة في الأسبوع. ويجب الحصول على تصريح طبي من الطبيب حال وجود احتياجات صحية معقدة، قبل البدء بممارسة تمرين جديد.
5- أنا أكبر سنا من أن أمارس الرياضة
هذا ليس صحيحا. تشير الدلائل إلى أن الشيخوخة وحدها ليست سببا للمشكلات الرئيسية، حتى بلوغ منتصف التسعينات من العمر. ويمكن زيادة القوة وكتلة العضلات، حتى مع التقدم في العمر.
6- ممارسة الرياضة ستجعلني أنحف
ينبغي تقييد استهلاك السعرات الحرارية مع ممارسة النشاط البدني، لفقدان الوزن الناجح.
ويمكن أن يحتاج الأشخاص الذين لديهم أهداف كبيرة لفقدان الوزن (أكثر من 5% من وزن الجسم)، إلى ممارسة التمارين المعتدلة أكثر من 300 دقيقة في الأسبوع، لتحقيق هدفهم.
7- أركض مرة واحدة في الأسبوع، ولكن هذا لا يكفي
يمكن القول إن ممارسة الجري حتى مرة واحدة في الأسبوع، تؤدي إلى فوائد صحية مهمة. وإذا لم يكن لديك متسع من الوقت لممارسة الرياضة، فإن الركض أقل من 50 دقيقة مرة واحدة في الأسبوع، قد يؤدي إلى انخفاض خطر الوفاة المبكرة.
ولكن مستويات أعلى من الجري، لا تؤدي بالضرورة إلى درء خطر الموت بمعدل أعلى.
8- لا أشعر أنني بحالة جيدة، تمكنني من ممارسة الرياضة
إذا كنت تعاني من الحمى أو تعاني من مستويات عالية من الألم أو الإرهاق، فلا تمارس الرياضة. ولكن، في معظم الحالات الأخرى، يكون النشاط البدني آمنا، مع الاستماع لمتطلبات الجسد، وتقليل الجهد الممارس إن تطلب الأمر.
ساينس ألرت