"الأردنية الفرنسية" في الأعيان تلتقي السفيرة الفرنسية
القبة نيوز - التقت لجنة الصداقة الأردنية الفرنسية في مجلس الأعيان برئاسة العين هيفاء النجار، اليوم الثلاثاء، السفيرة الفرنسية في عمّان فيرونيك فولاندو.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل الارتقاء بها في شتى المجالات، لا سيما البرلمانية منها، إضافة إلى العديد من القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت العين النجار عمق العلاقات بين البلدين الصديقين ومتانتها، مشيدة بالمستوى المتقدم، الذي وصلت اليه خاصة على الصعيدين الاستثماري والاقتصادي والتربوي، كما أعربت عن أملها رفع مستوى العلاقات الثنائية.
وأشارت إلى أبرز التحديات التي تواجه المملكة، وعلى رأسها الأوضاع الاقتصادية، جراء أزمات اللجوء السوري، مبينة أن المملكة تستضيف نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري، ما شكل ضغطًا مباشرًا على مختلف مرافق الدولة وبنيتها التحتية.
ولفتت العين النجار الى الجهود التي يبذلها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الهادفة لإحلال السلام والاستقرار في المنطقة، وسعيه المتواصل من أجل حل الصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وفق حل الدولتين، وبما يمكن من إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران من عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
بدورها، وصفت السفيرة الفرنسية العلاقات بين بلادها والمملكة بـ "المتميزة"، مشيرة إلى حجم التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، الذي يشمل مجالات مختلفة وقطاعات حيوية.
وثمنت دور الأردن في استضافة اللاجئين السوريين، ودورها الفعال بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.
(بترا)
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل الارتقاء بها في شتى المجالات، لا سيما البرلمانية منها، إضافة إلى العديد من القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت العين النجار عمق العلاقات بين البلدين الصديقين ومتانتها، مشيدة بالمستوى المتقدم، الذي وصلت اليه خاصة على الصعيدين الاستثماري والاقتصادي والتربوي، كما أعربت عن أملها رفع مستوى العلاقات الثنائية.
وأشارت إلى أبرز التحديات التي تواجه المملكة، وعلى رأسها الأوضاع الاقتصادية، جراء أزمات اللجوء السوري، مبينة أن المملكة تستضيف نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري، ما شكل ضغطًا مباشرًا على مختلف مرافق الدولة وبنيتها التحتية.
ولفتت العين النجار الى الجهود التي يبذلها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الهادفة لإحلال السلام والاستقرار في المنطقة، وسعيه المتواصل من أجل حل الصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وفق حل الدولتين، وبما يمكن من إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران من عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
بدورها، وصفت السفيرة الفرنسية العلاقات بين بلادها والمملكة بـ "المتميزة"، مشيرة إلى حجم التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، الذي يشمل مجالات مختلفة وقطاعات حيوية.
وثمنت دور الأردن في استضافة اللاجئين السوريين، ودورها الفعال بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.
(بترا)
