صوبر: العلاقات الأردنية التركية "متميزة"
القبة نيوز - التقت لجنة الأخوة الأردنية التركية في مجلس الأعيان برئاسة العين المهندس منير صوبر، مع السفير التركي في عمان مراد كاراغوز.
وقال العين صوبر إن العلاقات الأردنية التركية "متميزة"، وتشهد تقدمًا ملحوظًا على مختلف المستويات، وعلى رأسها الاقتصادية والتجارية والسياحية، مثمنا الموقف التركي الداعم لموقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، الهادفة للحفاظ على عروبتها وقدسيتها.
وأشاد بدور السفير التركي كاراغوز خلال مدة مهامه في المملكة، التي ظهرت جلية في تعزيز أواصر العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وذلك بمناسبة انهاء مهامه رسميًا.
من جانبه أكد كاراغوز حرص بلاده على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، والبناء عليها في مختلف المجالات، خصوصًا في ظل العلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين.
وثمن دور المملكة الإنساني في استضافة اللاجئين السوريين، رغم مواردها المحدودة، مشيدًا بدور وجهود جلالة الملك عبدالله في سبيل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
من جانبهم دعا أعضاء اللجنة إلى رفع مستوى التعاون الاقتصادي والتجاري، في ظل البيئة الاستثمارية الخصبة التي توفرها المملكة، خصوصًا في قطاعات المياه والنقل والطاقة وتكنولوجيا المعلومات، والسياحية، ولا سيما الدينية والعلاجية منها.(بترا)
وقال العين صوبر إن العلاقات الأردنية التركية "متميزة"، وتشهد تقدمًا ملحوظًا على مختلف المستويات، وعلى رأسها الاقتصادية والتجارية والسياحية، مثمنا الموقف التركي الداعم لموقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، الهادفة للحفاظ على عروبتها وقدسيتها.
وأشاد بدور السفير التركي كاراغوز خلال مدة مهامه في المملكة، التي ظهرت جلية في تعزيز أواصر العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وذلك بمناسبة انهاء مهامه رسميًا.
من جانبه أكد كاراغوز حرص بلاده على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، والبناء عليها في مختلف المجالات، خصوصًا في ظل العلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين.
وثمن دور المملكة الإنساني في استضافة اللاجئين السوريين، رغم مواردها المحدودة، مشيدًا بدور وجهود جلالة الملك عبدالله في سبيل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
من جانبهم دعا أعضاء اللجنة إلى رفع مستوى التعاون الاقتصادي والتجاري، في ظل البيئة الاستثمارية الخصبة التي توفرها المملكة، خصوصًا في قطاعات المياه والنقل والطاقة وتكنولوجيا المعلومات، والسياحية، ولا سيما الدينية والعلاجية منها.(بترا)