العراق يعتبر ميناء العقبة رديفا لـ "ام قصر"
القبة نيوز - التقى وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري وزير التجارة العراقي محمد هاشم العاني، في اسطنبول التركية، وتناولا سير العمل بالتفاهمات التي توصل اليها الجانبان في شباط من العام الحالي واهمية تنفيذها مؤخرا وخصوصية العلاقة الأردنية العراقية والمواقف الأردنية تجاه العراق.
وقال الوزير العراقي إن هنالك محاولات جادة للاستفادة من ميناء العقبة والخصم الممنوح للجانب العراقي على رسوم المناولة للمستوردات الواردة للعراق من خلال ميناء العقبة والبالغة 75% واعتبار العقبة كرديف لميناء ام قصر العراقي الذي عانى مؤخرا من اغلاقات تسببت بتعطيل حركة المناولة في الميناء.
من جانبه أكد د. الحموري استعداد الحكومة لحل أي صعوبات قد تواجه المستوردين ورجال الأعمال العراقيين خلال استخدامهم لميناء العقبة، مشيراً الى الزيارة الميدانية التي قام بها الى ميناء العقبة للاطلاع عن كثب على طبيعة العمل في موانئ العقبة وتذليل اي صعوبة قد تواجه تعزيز تنافسية الميناء امام حركة التجارة العراقية.
وقال الوزير العراقي العاني بانه سيقوم بعقد اجتماع مع المستوردين العراقيين وحثهم على الاستيراد من خلال ميناء العقبة.
وبين الوزير العراقي بأن لدى بلاده فائض من انتاج القمح والشعير والنخالة وهي من النوعيات الجيدة ويمكن للأردن الاستفادة من هذا المخزون وشراء الفائض العراقي من هذه السلع، على أن يتم دراسة مواصفة القمح العراقية ومطابقتها مع المواصفة الأردنية، لغرض الاستفادة من هذا المخزون.
وقال الوزير العراقي إن هنالك محاولات جادة للاستفادة من ميناء العقبة والخصم الممنوح للجانب العراقي على رسوم المناولة للمستوردات الواردة للعراق من خلال ميناء العقبة والبالغة 75% واعتبار العقبة كرديف لميناء ام قصر العراقي الذي عانى مؤخرا من اغلاقات تسببت بتعطيل حركة المناولة في الميناء.
من جانبه أكد د. الحموري استعداد الحكومة لحل أي صعوبات قد تواجه المستوردين ورجال الأعمال العراقيين خلال استخدامهم لميناء العقبة، مشيراً الى الزيارة الميدانية التي قام بها الى ميناء العقبة للاطلاع عن كثب على طبيعة العمل في موانئ العقبة وتذليل اي صعوبة قد تواجه تعزيز تنافسية الميناء امام حركة التجارة العراقية.
وقال الوزير العراقي العاني بانه سيقوم بعقد اجتماع مع المستوردين العراقيين وحثهم على الاستيراد من خلال ميناء العقبة.
وبين الوزير العراقي بأن لدى بلاده فائض من انتاج القمح والشعير والنخالة وهي من النوعيات الجيدة ويمكن للأردن الاستفادة من هذا المخزون وشراء الفائض العراقي من هذه السلع، على أن يتم دراسة مواصفة القمح العراقية ومطابقتها مع المواصفة الأردنية، لغرض الاستفادة من هذا المخزون.