الصداقة البرلمانية الاردنية المكسيكية تبحث التعاون الثنائي
القبة نيوز- قال رئيس جمعية الصداقة البرلمانية الاردنية - المكسيكية النائب المهندس هيثم زيادين: إن زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الاخيرة إلى المكسيك كان لها الاثر الواضح في تمتين العلاقات المتبادلة بين البلدين الصديقين.
وأكد زيادين لدى لقاء الجمعية بدار مجلس النواب اليوم الاربعاء السفير المكسيكي لدى المملكة روبيرتو رودريغيز، اهمية تطوير سبل التعاون المتبادل بين الجانبين في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والبرلمانية وإزالة كافة المعيقات التي تواجهها.
وأضاف: نامل ان يكون هناك ترجمة على ارض الواقع للدبلوماسية الاردنية المكسيكية من خلال العلاقات المتبادلة بين البلدين الصديقين والتي بدأت منذ عام 1975 وتطورت بفضل علاقة الصداقة المتميزة بين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المكسيكي والرؤية المشتركة لهما.
واشاد النائبان وصفي حداد ووائل رزوق بالعلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مؤكدين حرص المجلس على الانفتاح وتنمية العلاقات مع دولة كالمكسيك، وان الاردن ملكا وحكومة وشعبا متمسكون بقضيتنا الاولى "القضية الفلسطينية "وحق شعبها باسترداد حقوقهم المسلوبة كافة.
وفيما يتعلق بالجانب السياحي، اكد النائب حداد ان الاردن يتمتع بالعديد من المناطق السياحية ولاسيما الدينية منها، داعيا إلى اهمية الترويج لها ودعمها إعلاميا.
بدوره قال رودريغيز: إن الاردن يتمتع بمكانة عالمية ودور محوري بارز في التعامل مع قضايا المنطقة ما جعل منه دولة تحظى بالتقدير والاحترام من دول العالم كافة، مشيرا إلى استعداد المكسيك التام لتعزيز سبل التعاون والتبادل المشترك وتنميته ولاسيما العلاقات الاقتصادية والبرلمانية.
وبين أن السفارة المكسيكية تنوي اقامة فعاليات طبية مجانية لمدة شهر كامل في المحافظات والمناطق الاقل حظا تشتمل على تقديم الاستشارات الطبية والعلاجية للأمراض الجلدية وطب الاسنان؛ انطلاقا من الدور الإنساني الذي تقوم به المكسيك.
(بترا)
وأكد زيادين لدى لقاء الجمعية بدار مجلس النواب اليوم الاربعاء السفير المكسيكي لدى المملكة روبيرتو رودريغيز، اهمية تطوير سبل التعاون المتبادل بين الجانبين في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والبرلمانية وإزالة كافة المعيقات التي تواجهها.
وأضاف: نامل ان يكون هناك ترجمة على ارض الواقع للدبلوماسية الاردنية المكسيكية من خلال العلاقات المتبادلة بين البلدين الصديقين والتي بدأت منذ عام 1975 وتطورت بفضل علاقة الصداقة المتميزة بين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المكسيكي والرؤية المشتركة لهما.
واشاد النائبان وصفي حداد ووائل رزوق بالعلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مؤكدين حرص المجلس على الانفتاح وتنمية العلاقات مع دولة كالمكسيك، وان الاردن ملكا وحكومة وشعبا متمسكون بقضيتنا الاولى "القضية الفلسطينية "وحق شعبها باسترداد حقوقهم المسلوبة كافة.
وفيما يتعلق بالجانب السياحي، اكد النائب حداد ان الاردن يتمتع بالعديد من المناطق السياحية ولاسيما الدينية منها، داعيا إلى اهمية الترويج لها ودعمها إعلاميا.
بدوره قال رودريغيز: إن الاردن يتمتع بمكانة عالمية ودور محوري بارز في التعامل مع قضايا المنطقة ما جعل منه دولة تحظى بالتقدير والاحترام من دول العالم كافة، مشيرا إلى استعداد المكسيك التام لتعزيز سبل التعاون والتبادل المشترك وتنميته ولاسيما العلاقات الاقتصادية والبرلمانية.
وبين أن السفارة المكسيكية تنوي اقامة فعاليات طبية مجانية لمدة شهر كامل في المحافظات والمناطق الاقل حظا تشتمل على تقديم الاستشارات الطبية والعلاجية للأمراض الجلدية وطب الاسنان؛ انطلاقا من الدور الإنساني الذي تقوم به المكسيك.
(بترا)