العين النجار تتحدث عن المشروع التربوي الأردني في نادي القضاة
القبة نيوز- أستضاف نادي القضاة المتقاعدين السبت العين هيفاء النجار في حوار علمي ادارته ريم ابو حسان حول الدور التربوي في الاردن: فرص وتحديات.
وتطرقت النجار في حديثها الى المشروع التربوي الأردني ماضياً، حاضراً ومستقبلًا كما وتحدثت عن مدرسة المسقبل والتوجهات العلمية الحديثة المبنية على أحدث الأبحاث العالمية.
وبينت أن صمود المشروع الوطني الأردني لا يمكن أن يتحقق بدون نظام تربوي بمدخلات متميزة من المعلم للمدير لدور الطالب والمدرسة وطقسها العام وثقافتها وقيمها وسعيها الدؤوب إلى التغيير الواعي المبني على وقف عزلة مدارسنا ومشروعنا التربوي عن إستعادة البعد العقلاني والعاطفي والإجتماعي والروحاني للطالب، بالإضافة لأهمية تعليم الإبداع والإبتكار والريادة بشكل غير مصطنع.
كما اشارت لاهمية دعم رياض الأطفال وبناء شراكات فاعلة بين القطاع العام والخاص والمدني من أجل التقدم للأمام. فقيم العدالة والمساواة والنوعية والمواطنة الصالحة والأمل تتطلب منا جميعاً أن نعمل معاً بمحبة وتشاركية وتواضع وعزة.
واشارت ابو حسان في بداية اللقاء الى نص المادة ٦ / ٢ من الدستور الاردني والتي تنص صراحة على ان تكفل الدولة العمل والتعليم ضمن حدود امكانياتها، وان موازنة وزارة التربية والتعليم لعام ٢٠١٩ تقارب مليار سنويا وتحديدا (٩٨٠مليون و٣٩٣ الف دينار) وهي تمثل ١٠.٦% من موازنة الدولة البالغة ٩ مليار و٢٥٥ مليون و ٤٩٧ الف دينار في حين تبلغ موازنة وزارة التعليم العالي ١٠٥ مليون و ٣٧٣ الف دينار وتمثل ١% من موازنة الدولة
وتبلغ موازنة وزارة الصحة ٦٥١ مليون وتمثل ٧% من موازنة الدولة.
بينما تبلغ موازنة الدفاع والأجهزة الأمنية في الدوله حوالي ٢٦٪ منً الموازنة.
وأشارت الى ان اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية قد اشارت في عام ٢٠١٦ الي ان ٧٠٪ من طلاب الصفوف الاول والثاني يقرأون بدون فهم وان مؤشر رأس المال البشري للبنك الدولي لعام ٢٠١٨ اظهر وجود فجوة في التعليم تبلغ ٤ أعوام وان كان الاردن قد حقق نسبة ٩٧٪ التحاق الاطفال في المدارس وحقق المساواة بين الجنسين في التعليم منذ ١٩٧٩.
وكان رئيس الهيئة الادارية لنادي القضاة المتقاعدين محمد كريشان قد رحب بالحضور في بداية اللقاء وأشار الى ان نادي القضاه المتقاعدين قد انشأ في عام ٢.١٣ ليكون ملتقى يجمع القضاه المتقاعدين لما لهم من باع طويل وخبرة في القوانين للمساهمة في دفع عجلة التطور وسيادة القانون.
وتطرقت النجار في حديثها الى المشروع التربوي الأردني ماضياً، حاضراً ومستقبلًا كما وتحدثت عن مدرسة المسقبل والتوجهات العلمية الحديثة المبنية على أحدث الأبحاث العالمية.
وبينت أن صمود المشروع الوطني الأردني لا يمكن أن يتحقق بدون نظام تربوي بمدخلات متميزة من المعلم للمدير لدور الطالب والمدرسة وطقسها العام وثقافتها وقيمها وسعيها الدؤوب إلى التغيير الواعي المبني على وقف عزلة مدارسنا ومشروعنا التربوي عن إستعادة البعد العقلاني والعاطفي والإجتماعي والروحاني للطالب، بالإضافة لأهمية تعليم الإبداع والإبتكار والريادة بشكل غير مصطنع.
كما اشارت لاهمية دعم رياض الأطفال وبناء شراكات فاعلة بين القطاع العام والخاص والمدني من أجل التقدم للأمام. فقيم العدالة والمساواة والنوعية والمواطنة الصالحة والأمل تتطلب منا جميعاً أن نعمل معاً بمحبة وتشاركية وتواضع وعزة.
واشارت ابو حسان في بداية اللقاء الى نص المادة ٦ / ٢ من الدستور الاردني والتي تنص صراحة على ان تكفل الدولة العمل والتعليم ضمن حدود امكانياتها، وان موازنة وزارة التربية والتعليم لعام ٢٠١٩ تقارب مليار سنويا وتحديدا (٩٨٠مليون و٣٩٣ الف دينار) وهي تمثل ١٠.٦% من موازنة الدولة البالغة ٩ مليار و٢٥٥ مليون و ٤٩٧ الف دينار في حين تبلغ موازنة وزارة التعليم العالي ١٠٥ مليون و ٣٧٣ الف دينار وتمثل ١% من موازنة الدولة
وتبلغ موازنة وزارة الصحة ٦٥١ مليون وتمثل ٧% من موازنة الدولة.
بينما تبلغ موازنة الدفاع والأجهزة الأمنية في الدوله حوالي ٢٦٪ منً الموازنة.
وأشارت الى ان اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية قد اشارت في عام ٢٠١٦ الي ان ٧٠٪ من طلاب الصفوف الاول والثاني يقرأون بدون فهم وان مؤشر رأس المال البشري للبنك الدولي لعام ٢٠١٨ اظهر وجود فجوة في التعليم تبلغ ٤ أعوام وان كان الاردن قد حقق نسبة ٩٧٪ التحاق الاطفال في المدارس وحقق المساواة بين الجنسين في التعليم منذ ١٩٧٩.
وكان رئيس الهيئة الادارية لنادي القضاة المتقاعدين محمد كريشان قد رحب بالحضور في بداية اللقاء وأشار الى ان نادي القضاه المتقاعدين قد انشأ في عام ٢.١٣ ليكون ملتقى يجمع القضاه المتقاعدين لما لهم من باع طويل وخبرة في القوانين للمساهمة في دفع عجلة التطور وسيادة القانون.
