4 عوامل تحفز شباب الأردن لاستكمال مغامرته العربية
القبة نيوز- يستعد فريق شباب الأردن، لاستئناف مشواره في كأس محمد السادس للأندية الأبطال "البطولة العربية" عندما يحل ضيفًا بعد غد الإثنين، على الشباب السعودي في مباراة ذهاب دور الـ16.
وأصبحت طموحات شباب الأردن كبيرة، بعدما نجح في قلب التوقعات وتحقيق مفاجأة من العيار الثقيل بإقصاء حامل اللقب النجم الساحلي التونسي في دور الـ32.
ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها شباب الأردن والمتمثلة بغياب المسابقات المحلية وتأثير ذلك على جاهزيته، إلا أنه يتمسك بالأمل الذي لا يعترف بمستحيل.
وتاليا العوامل الأربعة التي يعول عليها شباب الأردن قبل مواجهة الشباب السعودي.
*إقصاء حامل اللقب
اجتاز شباب الأردن في دور الـ32 النجم الساحلي التونسي "حامل اللقب"، حيث فاز عليه ذهابًا وإيابًا بنتيجة "2-1" و "1-0".
إقصاء فريق بحجم ومكانة النجم الساحلي، زاد من منسوب الثقة لدى لاعبي شباب الأردن، وعزز لديهم الدفاعية والرغبة الجامحة للمضي قدمًا نحو الأدوار المتقدمة في البطولة.
*عشق التحدي
تخلو صفوف فريق شباب الأردن من أي محترف أجنبي، لكنه يعتمد في الوقت ذاته على وجوه شابة تتعطش لإثبات الذات والاستحواذ على أضواء النجومية.
وهذه الوجوه الشابة، تتطلع للتأكيد بأن اجتياز النجم الساحلي ذهابًا وإيابًا لم تكن ضربة حظ، وذلك من خلال الاجتهاد في سبيل التخلص من عقبة الشباب السعودي، وبلوغ دور الثمانية.
وتبدو فرصة مواصلة الفريق لتألقه واردة بقوة، ولا سيما أنه يخوض البطولة العربية دون أي ضغوطات.
*تحسين الظروف المالية
يدرك اللاعبون أن اجتيازهم للشباب السعودي وبلوغ دور الثمانية، يعني حصول فريقهم على نحو 200 ألف دولار، مما سيساهم في حل الضائقة المالية لناديهم.
والحصول على هذا المبلغ، سيمنح إدارة نادي شباب الأردن، القدرة على صرف مستحقات اللاعبين والعمل بعد ذلك على تجديد عقودهم، وبما يحقق الاستقرار لهم.
*الحسم في عمان
يوقن شباب الأردن أن خوض مباراة الإياب في عمان يصب في صالحه باعتبارها ستحدد هوية المتأهل، مما سيدفعه في مباراة الذهاب أمام مضيفه السعودي، لتحقيق نتيجة إيجابية تسهل من مهمته في لقاء الرد.
ويتوقع أن يقاتل لاعبو شباب الأردن في سبيل المحافظة على نظافة شباك حارسهم رشيد المحسيري، لأنهم بذلك سيكونوا قد أنجزوا بنجاح نصف المهمة.(كورة)
وأصبحت طموحات شباب الأردن كبيرة، بعدما نجح في قلب التوقعات وتحقيق مفاجأة من العيار الثقيل بإقصاء حامل اللقب النجم الساحلي التونسي في دور الـ32.
ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها شباب الأردن والمتمثلة بغياب المسابقات المحلية وتأثير ذلك على جاهزيته، إلا أنه يتمسك بالأمل الذي لا يعترف بمستحيل.
وتاليا العوامل الأربعة التي يعول عليها شباب الأردن قبل مواجهة الشباب السعودي.
*إقصاء حامل اللقب
اجتاز شباب الأردن في دور الـ32 النجم الساحلي التونسي "حامل اللقب"، حيث فاز عليه ذهابًا وإيابًا بنتيجة "2-1" و "1-0".
إقصاء فريق بحجم ومكانة النجم الساحلي، زاد من منسوب الثقة لدى لاعبي شباب الأردن، وعزز لديهم الدفاعية والرغبة الجامحة للمضي قدمًا نحو الأدوار المتقدمة في البطولة.
*عشق التحدي
تخلو صفوف فريق شباب الأردن من أي محترف أجنبي، لكنه يعتمد في الوقت ذاته على وجوه شابة تتعطش لإثبات الذات والاستحواذ على أضواء النجومية.
وهذه الوجوه الشابة، تتطلع للتأكيد بأن اجتياز النجم الساحلي ذهابًا وإيابًا لم تكن ضربة حظ، وذلك من خلال الاجتهاد في سبيل التخلص من عقبة الشباب السعودي، وبلوغ دور الثمانية.
وتبدو فرصة مواصلة الفريق لتألقه واردة بقوة، ولا سيما أنه يخوض البطولة العربية دون أي ضغوطات.
*تحسين الظروف المالية
يدرك اللاعبون أن اجتيازهم للشباب السعودي وبلوغ دور الثمانية، يعني حصول فريقهم على نحو 200 ألف دولار، مما سيساهم في حل الضائقة المالية لناديهم.
والحصول على هذا المبلغ، سيمنح إدارة نادي شباب الأردن، القدرة على صرف مستحقات اللاعبين والعمل بعد ذلك على تجديد عقودهم، وبما يحقق الاستقرار لهم.
*الحسم في عمان
يوقن شباب الأردن أن خوض مباراة الإياب في عمان يصب في صالحه باعتبارها ستحدد هوية المتأهل، مما سيدفعه في مباراة الذهاب أمام مضيفه السعودي، لتحقيق نتيجة إيجابية تسهل من مهمته في لقاء الرد.
ويتوقع أن يقاتل لاعبو شباب الأردن في سبيل المحافظة على نظافة شباك حارسهم رشيد المحسيري، لأنهم بذلك سيكونوا قد أنجزوا بنجاح نصف المهمة.(كورة)