قائد كردي يكشف تفاصيل الاتفاق مع الجيش السوري
القبة نيوز- قال القائد بقوات سوريا الديمقراطية مظلوم كوباني إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في اتصال هاتفي إن أمريكا لا تعترض على اتفاق بين القوات والجيش السوري للانتشار في المناطق الكردية.
وحسب "رويترز" قال كوباني إنه سيتم بحث القضايا السياسية لاحقا مع الحكومة السورية.
وأشار كوباني إلى ان الاتفاق مع دمشق لم ينفذ بعد ويتطلب الانتشار في أنحاءمنطقة الحدود بأكملها.
وقال كوباني: "إذا لم تنفذ الحكومة السورية الاتفاق فلن نتفاوض على قضايا أخرى".
وقال القائد الكردي إن "التقارير عنتسليم قوات سوريا الديمقراطيةأراضي للحكومة السورية غير صحيحة".
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا،تحت اسم "نبع السلام".
وادعت تركيا أنالعمليةتهدف للقضاء على التهديداتالتي يمثلها مقاتلووحدات حماية الشعب الكردية السوريةومسلحو تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة "منطقة آمنة".
وتحذر العديد من الدول من هذه العملية، وتعتبرهاتهديدا للاستقرار والأمن في المنطقة، نظرا لاحتمالية فرار مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابيالذين يحتجزهم الأكرادمنهم هربا من منطقة شمال شرق سوريا.
القبة نيوز- قال القائد بقوات سوريا الديمقراطية مظلوم كوباني إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في اتصال هاتفي إن أمريكا لا تعترض على اتفاق بين القوات والجيش السوري للانتشار في المناطق الكردية.
وأشار كوباني إلى ان الاتفاق مع دمشق لم ينفذ بعد ويتطلب الانتشار في أنحاءمنطقة الحدود بأكملها.
وقال كوباني: "إذا لم تنفذ الحكومة السورية الاتفاق فلن نتفاوض على قضايا أخرى".
وقال القائد الكردي إن "التقارير عنتسليم قوات سوريا الديمقراطيةأراضي للحكومة السورية غير صحيحة".
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا،تحت اسم "نبع السلام".
وادعت تركيا أنالعمليةتهدف للقضاء على التهديداتالتي يمثلها مقاتلووحدات حماية الشعب الكردية السوريةومسلحو تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة "منطقة آمنة".
وتحذر العديد من الدول من هذه العملية، وتعتبرهاتهديدا للاستقرار والأمن في المنطقة، نظرا لاحتمالية فرار مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابيالذين يحتجزهم الأكرادمنهم هربا من منطقة شمال شرق سوريا.