كيف تقي الحمية من الإصابة بالسرطان والسكري؟
القبة نيوز- تشير الدراسات إلى أن اتباع النظام الغذائي الذي يعتمد على التركيز على الطعام النباتي والتقليل من كمية البروتينات، والدهون الجيدة والكربوهيدرات، قد يساعد في الوقاية من أمراض خطيرة مثل السرطان والسكري.
وبحسب الباحثين يمكن أن تكون الحمية المذكورة مفيدة للوقاية من السرطان، وذلك لأنها تعزز مناعة الجسم وتساهم في قتل الخلايا السرطانية أو ما قبل السرطانية دون التسبب في قصور في نظام المناعة أو تغييرات هرمونة تعرض الجسم للوهن.
وأظهرت دراسة أخرى بأن اتباع نظام غذائي يحاكي الصيام يمكن أن يؤدي إلى نفس التأثيرات الناتجة عن العلاج المناعي، إذ أنه يضعف الخلايا السرطانية ويزيل الدرع الواقي الذي يحميها من الخلايا المناعية.
كما تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات وتلك التي أجراها باحثون آخرون، إلى أن الحمية تعمل على حماية الخلايا الطبيعية وتجعل العلاج الكيميائي أكثر سمية للأورام الميلانينية وسرطان الثدي والبروستات، وسرطان الرئة والقولون والمستقيم.
وقد قدمت ثلاث تجارب سريرية أجريت على أكثر من 400 مريض، أدلة إضافية على فاعلية الحمية النباتية والصيام في حماية المرضى من الآثار الجانبية المتعددة للعلاج الكيميائي لدى مرضى السرطان.
أما بالنسبة لداء السكري، يمكن أن تساعد الحمية النباتية في الوقاية من داء السكري، حيث أثبتت التجارب السريرية فعاليتها في محاربة مرض السكري وتنشيط الأنزيمات التي يمكنها خفض مستويات السكر في الدم، ولكنها لا تستهدف الأسباب الجذرية لمرض السكري.
وأظهرت نتائج دراسة أجريت على 100 مريض، بقيادة البروفيسور لونغو أن الخضوع للحمية والصيام كل ثلاثة أشهر يقلل كثيراً من عوامل خطر الإصابة بالسكري، ومتلازمة التمثيل الغذائي وأمراض القلب والسكري والسكتة الدماغية، بحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وبحسب الباحثين يمكن أن تكون الحمية المذكورة مفيدة للوقاية من السرطان، وذلك لأنها تعزز مناعة الجسم وتساهم في قتل الخلايا السرطانية أو ما قبل السرطانية دون التسبب في قصور في نظام المناعة أو تغييرات هرمونة تعرض الجسم للوهن.
وأظهرت دراسة أخرى بأن اتباع نظام غذائي يحاكي الصيام يمكن أن يؤدي إلى نفس التأثيرات الناتجة عن العلاج المناعي، إذ أنه يضعف الخلايا السرطانية ويزيل الدرع الواقي الذي يحميها من الخلايا المناعية.
كما تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات وتلك التي أجراها باحثون آخرون، إلى أن الحمية تعمل على حماية الخلايا الطبيعية وتجعل العلاج الكيميائي أكثر سمية للأورام الميلانينية وسرطان الثدي والبروستات، وسرطان الرئة والقولون والمستقيم.
وقد قدمت ثلاث تجارب سريرية أجريت على أكثر من 400 مريض، أدلة إضافية على فاعلية الحمية النباتية والصيام في حماية المرضى من الآثار الجانبية المتعددة للعلاج الكيميائي لدى مرضى السرطان.
أما بالنسبة لداء السكري، يمكن أن تساعد الحمية النباتية في الوقاية من داء السكري، حيث أثبتت التجارب السريرية فعاليتها في محاربة مرض السكري وتنشيط الأنزيمات التي يمكنها خفض مستويات السكر في الدم، ولكنها لا تستهدف الأسباب الجذرية لمرض السكري.
وأظهرت نتائج دراسة أجريت على 100 مريض، بقيادة البروفيسور لونغو أن الخضوع للحمية والصيام كل ثلاثة أشهر يقلل كثيراً من عوامل خطر الإصابة بالسكري، ومتلازمة التمثيل الغذائي وأمراض القلب والسكري والسكتة الدماغية، بحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.