تكسب آلاف الدولارات من جمع القمامة
القبة نيوز - قررت امرأة أمريكية ترك عملها في الطهي، والتفرغ لجمع البضاعة التي ترميها المتاجر الكبيرة في حاويات ومكبات القمامة، والاستفادة من هذه المنتجات عبر استخدامها أو بيعها.
قالت أبريل سميث (35 عاماً)، إنها وفرت قرابة 5000 دولار أمريكي من فواتير الطعام، وحصلت على منتجات تجميل وأدوات منزلية بقيمة 18000 دولار خلال الأشهر الستة الماضية، بفضل الغوص في حاويات القمامة وجمع المنتجات التي تتخلص منها المتاجر.
وقد بدأت سميث بجمع مخلفات المتاجر، في شهر مارس (آذار) الماضي، عندما عثرت على كمية كبيرة من منتجات التجميل تبلغ قيمتها قرابة 1000 دولار في أحد حاويات القمامة.
وذكرت سميث بأنها محظوظة للغاية لأنها تعيش بالقرب من الكثير من المتاجر، ما يمكّنها من جميع المخلفات دون أن تضطر لأن تقود شاحنتها إلى مواقع بعيدة.
وتستثمر أبريل سميث الأشياء التي تجمعها والتي غالباً ما تكون جديدة وقابلة للاستخدام، عبر استخدامها بشكل شخصي أو بيعها بأسعار رخيصة على الإنترنت.
وفي حين أن جمع المخلفات من حاويات القمامة ليس قانونياً في مدينة إلينوي، إلا أن أبريل سميث لم تواجه أي مشكلة بسبب ما تقوم به حتى الآن.
يذكر بأن سميث لم تصرّح عن الأماكن التي تقوم بجمع القمامة منها، وذلك لخشيتها من منافسة جامعي القمامة الآخرين لها على هذه المواقع، وفق ما نقلت صحيفة ميرور أونلاين البريطانية.
قالت أبريل سميث (35 عاماً)، إنها وفرت قرابة 5000 دولار أمريكي من فواتير الطعام، وحصلت على منتجات تجميل وأدوات منزلية بقيمة 18000 دولار خلال الأشهر الستة الماضية، بفضل الغوص في حاويات القمامة وجمع المنتجات التي تتخلص منها المتاجر.
وقد بدأت سميث بجمع مخلفات المتاجر، في شهر مارس (آذار) الماضي، عندما عثرت على كمية كبيرة من منتجات التجميل تبلغ قيمتها قرابة 1000 دولار في أحد حاويات القمامة.
وذكرت سميث بأنها محظوظة للغاية لأنها تعيش بالقرب من الكثير من المتاجر، ما يمكّنها من جميع المخلفات دون أن تضطر لأن تقود شاحنتها إلى مواقع بعيدة.
وتستثمر أبريل سميث الأشياء التي تجمعها والتي غالباً ما تكون جديدة وقابلة للاستخدام، عبر استخدامها بشكل شخصي أو بيعها بأسعار رخيصة على الإنترنت.
وفي حين أن جمع المخلفات من حاويات القمامة ليس قانونياً في مدينة إلينوي، إلا أن أبريل سميث لم تواجه أي مشكلة بسبب ما تقوم به حتى الآن.
يذكر بأن سميث لم تصرّح عن الأماكن التي تقوم بجمع القمامة منها، وذلك لخشيتها من منافسة جامعي القمامة الآخرين لها على هذه المواقع، وفق ما نقلت صحيفة ميرور أونلاين البريطانية.
