الخارجية الأميركية تكمل 230 عامًا في العمل الدبلوماسي
إنها أقدم الوكالات التنفيذية في أميركا، أنشئت في العام 1789 وكان يُطلق عليها اسم وزارة الشؤون الخارجية. توماس جيفرسون كان أول وزير خارجية.
ومن بين المهام التي يقوم بها وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو تقديم المشورة للرئيس، وإدارة البعثات الدبلوماسية، والتفاوض حول المعاهدات مع الأطراف الأجنبية.
ويساند الوزير فريق من الخبراء في العلاقات الدولية. فقوة العمل التي تتكون منها الوزارة تصل إلى ما يقرب من 75 ألفًا في جميع أرجاء العالم، بينهم 15 ألفًا في السلك الدبلوماسي، و10 آلاف في الوظائف المدنية بوزارة الخارجية، بالإضافة إلى 50 ألف من مواطني الدول الأجنبية التي تستضيف السفارات الأميركية.
ومن بين الفريق المساند لوزير الخارجية الأميركية كارول بيريز. بعد القيام بمهتها كسفيرة للولايات المتحدة في تشيلي بين العامين 2016 و2019، أصبحت رئيس الموارد البشرية بالوزارة. وقد لخصت الصفات الأساسية التي تساهم في نجاح الدبلوماسيين الأميركيين من وجهة نظرها، فقالت "التواجد مهم. القيادة مهمة. الكفاءة مهمة. والقيم مهمة.”
من جانبه فإن إيريك روبين مبعوث الولايات المتحدة لشؤون بلغاريا ورئيس رابطة العاملين بالسلك الدبلوماسي الأميركي أعرب عن امتنانه وسعادته بأن الفرصة أتيحت له من خلال عمله لإحداث فارق في أربع من قارات العالم. وأكد أنه "حسبما قال وزير الخارجية الأميركية بومبيو، فإن وزارة الخارجية الأميركية ينبغي أن تكون متواجدة في كل ركن من أركان العالم.”
وأضاف روبين أن عمله يساهم في تحقيق الرخاء والأمن لإخوانه من المواطنين الأميركيين، ولذلك فإنه يحقق له قدرًا كبيرًا جدًا من الرضا والسعادة . فالدبلوماسية حسبما يقول ” تتعلق بالتأكيد على أن القيم التي نتمسك بها قيم عالمية، وبأننا نُوقف الأخطار بعيدًا ونمنعها من إيذائنا، وأننا يمكننا التنافس مع القوى الصاعدة.”
إنها أقدم الوكالات التنفيذية في أميركا، أنشئت في العام 1789 وكان يُطلق عليها اسم وزارة الشؤون الخارجية. توماس جيفرسون كان أول وزير خارجية.
ومن بين المهام التي يقوم بها وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو تقديم المشورة للرئيس، وإدارة البعثات الدبلوماسية، والتفاوض حول المعاهدات مع الأطراف الأجنبية.
ويساند الوزير فريق من الخبراء في العلاقات الدولية. فقوة العمل التي تتكون منها الوزارة تصل إلى ما يقرب من 75 ألفًا في جميع أرجاء العالم، بينهم 15 ألفًا في السلك الدبلوماسي، و10 آلاف في الوظائف المدنية بوزارة الخارجية، بالإضافة إلى 50 ألف من مواطني الدول الأجنبية التي تستضيف السفارات الأميركية.
ومن بين الفريق المساند لوزير الخارجية الأميركية كارول بيريز. بعد القيام بمهتها كسفيرة للولايات المتحدة في تشيلي بين العامين 2016 و2019، أصبحت رئيس الموارد البشرية بالوزارة. وقد لخصت الصفات الأساسية التي تساهم في نجاح الدبلوماسيين الأميركيين من وجهة نظرها، فقالت "التواجد مهم. القيادة مهمة. الكفاءة مهمة. والقيم مهمة.”
من جانبه فإن إيريك روبين مبعوث الولايات المتحدة لشؤون بلغاريا ورئيس رابطة العاملين بالسلك الدبلوماسي الأميركي أعرب عن امتنانه وسعادته بأن الفرصة أتيحت له من خلال عمله لإحداث فارق في أربع من قارات العالم. وأكد أنه "حسبما قال وزير الخارجية الأميركية بومبيو، فإن وزارة الخارجية الأميركية ينبغي أن تكون متواجدة في كل ركن من أركان العالم.”
وأضاف روبين أن عمله يساهم في تحقيق الرخاء والأمن لإخوانه من المواطنين الأميركيين، ولذلك فإنه يحقق له قدرًا كبيرًا جدًا من الرضا والسعادة . فالدبلوماسية حسبما يقول ” تتعلق بالتأكيد على أن القيم التي نتمسك بها قيم عالمية، وبأننا نُوقف الأخطار بعيدًا ونمنعها من إيذائنا، وأننا يمكننا التنافس مع القوى الصاعدة.”