"المهندسين": مهندس لكل 50 مواطنا
"إرشادية المهندسين" أشارت إلى أن نسبة المهندسين في الأردن من أعلى النسب عالميا حيث بلغت مهندسا لكل 50 مواطنا.
وبينت "الإرشادية" أن طلبة الهندسة الكهربائية تربعوا على عرش الصدارة بنحو 13.5 ألف طالب وطالبة على مقاعد الدراسة وبدا مؤشر النشرة الإرشادية مشبعا للغاية.
فيما حل طلبة الهندسة المدنية في المركز الثاني بنحو 12 ألف طالب وطالبة ومؤشر التخصص مشبع أيضا.
وجاء طلبة الهندسة الميكانيكية في المركز الثالث بأقل من 12 ألفا بقليل.
أما الهندسة المعمارية فقد جاءت رابعا بقرابة 4 آلاف طالب وطالبة.
تلتها الهندسة الكيميائية بنحو ألفي طالب وطالبة.
وحلت هندسة المناجم والتعدين سادسا بنحو مئة وأربعين طالبا وطالبة مصحوبة بتحذير للإناث من عدم دراسة التخصص نظرا لطبيعة عمل مهندسيها.
وتاليا نص النشرة الإرشادية كاملا:
أصدرت نقابة المهندسين الأردنيين النشرة الإرشادية التاسعة والمتضمنة التخصصات الهندسية وحاجة سوق العمل لكل منها، لمساعدة الطلبة خريجي الثانوية العامة وذويهم وتمكينهم من اختيار التخصص الهندسي المناسب لهم وفق معطيات المعدلات وسياسة القبول الجامعي ومؤشرات سوق العمل؛ بغية تطوير استراتيجية وطنية لتطوير وترشيد التعليم الهندسي وبناء ثقافة مجتمعية فعالة متكاملة مع تلك الاستراتيجية.
ودعت النقابة المهندسين الخريجين إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار بيانات نشرتها الإرشادية عند اختيار التخصصات الهندسية، حيث أظهرت النشرة الإرشادية أن نسبة المهندسين في الأردن تعتبر الأعلى عالميا مقارنة بعدد السكان، فقد بلغت مهندسا لكل 50 مواطنا.
وبينت النقابة في نشرتها أعداد المهندسين المنتسبين لكل تخصص هندسي وأعداد الطلبة على مقاعد الدراسة في الأردن والبالغ عددهم 44034 طالبا وطالبة تقريبا، إضافة إلى 5000 طالب وطالبة تقريبا خارج الأردن.
وتسعى النقابة على الدوام لتوعية طلبة الثانوية العامة الراغبين بدراسة أي من التخصصات الهندسية من خلال ملتقياتها ومؤتمراتها وندواتها المختلفة، وإطلاعهم على التخصصات الهندسية التي يحتاجها سوق العمل، او تلك التي تعاني الإشباع أو الركود، ليكونوا على اطلاع بكل ما يمر من حولهم.
"إرشادية المهندسين" أشارت إلى أن نسبة المهندسين في الأردن من أعلى النسب عالميا حيث بلغت مهندسا لكل 50 مواطنا.
وبينت "الإرشادية" أن طلبة الهندسة الكهربائية تربعوا على عرش الصدارة بنحو 13.5 ألف طالب وطالبة على مقاعد الدراسة وبدا مؤشر النشرة الإرشادية مشبعا للغاية.
فيما حل طلبة الهندسة المدنية في المركز الثاني بنحو 12 ألف طالب وطالبة ومؤشر التخصص مشبع أيضا.
وجاء طلبة الهندسة الميكانيكية في المركز الثالث بأقل من 12 ألفا بقليل.
أما الهندسة المعمارية فقد جاءت رابعا بقرابة 4 آلاف طالب وطالبة.
تلتها الهندسة الكيميائية بنحو ألفي طالب وطالبة.
وحلت هندسة المناجم والتعدين سادسا بنحو مئة وأربعين طالبا وطالبة مصحوبة بتحذير للإناث من عدم دراسة التخصص نظرا لطبيعة عمل مهندسيها.
وتاليا نص النشرة الإرشادية كاملا:
أصدرت نقابة المهندسين الأردنيين النشرة الإرشادية التاسعة والمتضمنة التخصصات الهندسية وحاجة سوق العمل لكل منها، لمساعدة الطلبة خريجي الثانوية العامة وذويهم وتمكينهم من اختيار التخصص الهندسي المناسب لهم وفق معطيات المعدلات وسياسة القبول الجامعي ومؤشرات سوق العمل؛ بغية تطوير استراتيجية وطنية لتطوير وترشيد التعليم الهندسي وبناء ثقافة مجتمعية فعالة متكاملة مع تلك الاستراتيجية.
ودعت النقابة المهندسين الخريجين إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار بيانات نشرتها الإرشادية عند اختيار التخصصات الهندسية، حيث أظهرت النشرة الإرشادية أن نسبة المهندسين في الأردن تعتبر الأعلى عالميا مقارنة بعدد السكان، فقد بلغت مهندسا لكل 50 مواطنا.
وبينت النقابة في نشرتها أعداد المهندسين المنتسبين لكل تخصص هندسي وأعداد الطلبة على مقاعد الدراسة في الأردن والبالغ عددهم 44034 طالبا وطالبة تقريبا، إضافة إلى 5000 طالب وطالبة تقريبا خارج الأردن.
وتسعى النقابة على الدوام لتوعية طلبة الثانوية العامة الراغبين بدراسة أي من التخصصات الهندسية من خلال ملتقياتها ومؤتمراتها وندواتها المختلفة، وإطلاعهم على التخصصات الهندسية التي يحتاجها سوق العمل، او تلك التي تعاني الإشباع أو الركود، ليكونوا على اطلاع بكل ما يمر من حولهم.