النائب خوري يسلم علوش مذكرة بأسماء الأردنيين المعتقلين في سوريا
وقال خوري ان هذه الزيارة جاءت تكريماً لـ "علوش" بمناسبة انتهاء مهام عمله في الأردن حيث تم تسليمه درعاً تقديراً لدوره وجهوده التي بذلها في إعادة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة لا سيما في فتح الحدود.
وأكد خوري أنه تم تسليم علوش مذكرة بأسماء المعتقلين الأردنيين في السجون السورية بهدف متابعتها مع حكومة بلاده وبذل الجهود التي تسهم في الافراج عنهم.
كما جرى خلال الزيارة التي ضمت الى جانب خوري عضوي اللجنة النائبين نضال الطعاني وقيس زيادين ضرورة النظر الى الامام نحو علاقات اخوية راسخة بين عمان ودمشق تسهم بتحقيق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الشقيقين، لافتين الى القواسم المشتركة والعلاقات التاريخية بينهما.
بدورهما قال الطعاني وزيادين ان العلاقات الأردنية السورية قوية ومتينة وراسخة وقائمة على المحبة والاخوة، مؤكديّن حرصهما على تطويرها في مختلف المجالات لاسيما الاقتصادية والتجارية والمعابر الحدودية لمعالجة التحديات التي تواجه الجانبين.
وقال خوري ان هذه الزيارة جاءت تكريماً لـ "علوش" بمناسبة انتهاء مهام عمله في الأردن حيث تم تسليمه درعاً تقديراً لدوره وجهوده التي بذلها في إعادة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة لا سيما في فتح الحدود.
وأكد خوري أنه تم تسليم علوش مذكرة بأسماء المعتقلين الأردنيين في السجون السورية بهدف متابعتها مع حكومة بلاده وبذل الجهود التي تسهم في الافراج عنهم.
كما جرى خلال الزيارة التي ضمت الى جانب خوري عضوي اللجنة النائبين نضال الطعاني وقيس زيادين ضرورة النظر الى الامام نحو علاقات اخوية راسخة بين عمان ودمشق تسهم بتحقيق المصالح المشتركة لكلا البلدين والشعبين الشقيقين، لافتين الى القواسم المشتركة والعلاقات التاريخية بينهما.
بدورهما قال الطعاني وزيادين ان العلاقات الأردنية السورية قوية ومتينة وراسخة وقائمة على المحبة والاخوة، مؤكديّن حرصهما على تطويرها في مختلف المجالات لاسيما الاقتصادية والتجارية والمعابر الحدودية لمعالجة التحديات التي تواجه الجانبين.