شومان تعلن الفائزين بجائزة أبدع
القبة نيوز- أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، اليوم السبت، أسماء الفائزين بجائزة الإنتاج الإبداعي للأطفال واليافعين "أبدع" للدورة 16، بناء على مخرجات لجان التحكيم التي أقرتها الهيئة العليا للجائزة.
وقالت المؤسسة في بيان صحفي: إن جائزة أبدع أُطلقت لأول مرة عام 1988 بهدف تشجيع الطاقات الإبداعية عند الأطفال واليافعين، وصياغة حالة إيجابية في الثقافة المعرفية والإبداع الأصيل بحيث يكون تنويرياً ومنحازاً للحياة والإنسان والمستقبل، وانسجاماً مع دور المؤسسة المعرفي والتنويري في خدمة الأجيال القادمة.
وفازت بالفئة الأولى في حقل الرسم من عمر 8 إلى 11 عاما، ليلى العزيزي، وفي حقل الموسيقى فاز بفئة الآلات الشرقية خليل قراعين ودانيال أبو داهود عن فئة الآلات الغربية، وفي حقل الرقص فازت بالجائزة نادين عايش.
وفي الفئة الثانية من عمر 12 إلى 15 عاما، فازت في حقل الرسم مريانا منصور، وفي الخط العربي شهد عليمات، وفي الموسيقى عن فئة الآلات الغربية طارق طبقجلي، وحمزة الخالدي عن فئة الآلات الشرقية، وفي الشعر فازت نوران أبو لباد.
وفي الفئة الثالثة من عمر 16 إلى 18 عاماً، فازت في حقل الرسم دعاء كناص، وفي الخط العربي فاز ليث ذيب، وفي الموسيقى فاز بالجائزة عن فئة الآلات الشرقية محمد البرقوني، وعن فئة الآلات الغربية ميرا عوض، وفي حقل الشعر عبد الرحمن أبو اشقير.
وحجبت اللجنة الجائزة في حقل المقالة لعدم مقاربة المقالات المقدمة للمعايير والشروط الموضوعة، وكذلك حجب الجائزة عن حقل الابتكارات العلمية؛ لعدم وصول المشاريع المتقدمة لمستوى الابتكار والأصالة.
واوضح البيان أن الجوائز ستوزع على الفائزين خلال حفل تكريمي تنظمه المؤسسة في أيلول المقبل.
وأكدت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، فالنتينا قسيسية، أهمية الجائزة في تعزيز ثقافة الإبداع من خلال اكتشاف الموهوبين والمتميزين من الأطفال واليافعين في مرحلة مبكرة، مع أهمية توظيف مهارات الطلبة الإبداعية وقدراتهم في التعبير عن آرائهم ومواقفهم.
وقال وزير الثقافة الأسبق جريس سماوي: إن ما يميز إعادة انطلاق الجائزة الآن أن اللجنة اعتمدت ورشات العمل الميدانية في التقييم وليس الإبداع المنجز مسبقا، لتلافي تدخل الكبار في الأعمال الفنية أو توجيههم؛ ما يتيح للجان التحكيم معرفة المستوى الإبداعي الحقيقي للمتقدم.
وقالت المؤسسة في بيان صحفي: إن جائزة أبدع أُطلقت لأول مرة عام 1988 بهدف تشجيع الطاقات الإبداعية عند الأطفال واليافعين، وصياغة حالة إيجابية في الثقافة المعرفية والإبداع الأصيل بحيث يكون تنويرياً ومنحازاً للحياة والإنسان والمستقبل، وانسجاماً مع دور المؤسسة المعرفي والتنويري في خدمة الأجيال القادمة.
وفازت بالفئة الأولى في حقل الرسم من عمر 8 إلى 11 عاما، ليلى العزيزي، وفي حقل الموسيقى فاز بفئة الآلات الشرقية خليل قراعين ودانيال أبو داهود عن فئة الآلات الغربية، وفي حقل الرقص فازت بالجائزة نادين عايش.
وفي الفئة الثانية من عمر 12 إلى 15 عاما، فازت في حقل الرسم مريانا منصور، وفي الخط العربي شهد عليمات، وفي الموسيقى عن فئة الآلات الغربية طارق طبقجلي، وحمزة الخالدي عن فئة الآلات الشرقية، وفي الشعر فازت نوران أبو لباد.
وفي الفئة الثالثة من عمر 16 إلى 18 عاماً، فازت في حقل الرسم دعاء كناص، وفي الخط العربي فاز ليث ذيب، وفي الموسيقى فاز بالجائزة عن فئة الآلات الشرقية محمد البرقوني، وعن فئة الآلات الغربية ميرا عوض، وفي حقل الشعر عبد الرحمن أبو اشقير.
وحجبت اللجنة الجائزة في حقل المقالة لعدم مقاربة المقالات المقدمة للمعايير والشروط الموضوعة، وكذلك حجب الجائزة عن حقل الابتكارات العلمية؛ لعدم وصول المشاريع المتقدمة لمستوى الابتكار والأصالة.
واوضح البيان أن الجوائز ستوزع على الفائزين خلال حفل تكريمي تنظمه المؤسسة في أيلول المقبل.
وأكدت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، فالنتينا قسيسية، أهمية الجائزة في تعزيز ثقافة الإبداع من خلال اكتشاف الموهوبين والمتميزين من الأطفال واليافعين في مرحلة مبكرة، مع أهمية توظيف مهارات الطلبة الإبداعية وقدراتهم في التعبير عن آرائهم ومواقفهم.
وقال وزير الثقافة الأسبق جريس سماوي: إن ما يميز إعادة انطلاق الجائزة الآن أن اللجنة اعتمدت ورشات العمل الميدانية في التقييم وليس الإبداع المنجز مسبقا، لتلافي تدخل الكبار في الأعمال الفنية أو توجيههم؛ ما يتيح للجان التحكيم معرفة المستوى الإبداعي الحقيقي للمتقدم.