نجوم لاجئون .. من الهروب إلى العالمية والأضواء
القبة نيوز - تجبر الحروب والنزاعات والأوضاع الاقتصادية الصعبة ملايين الأشخاص حول العالم للهرب من مدنهم وقراهم، واللجوء لدول أو مناطق أخرى. وبالرغم من ظروفهم الصعبة، فإن بعضهم هؤلاء نجحوا في تسجيل أسمائهم في التاريخ، وتألقوا في مجالات عديدة.
وبالتزامن مع احتفال العالم سنويا في العشرين من يونيو بيوم النزوح العالمي، نستعرض قائمة ببعض النجوم الذين عاشوا تجربة النزوح، ولمعوا في ميادين الغناء والتمثيل والرياضة والسياسة.
فريدي ميركيوري
نجم فرقة "ذا كوين" ولد في زنجبار، لكن عائلته هربت من هناك خلال الثورة عام 1964 عندما كان في الـ17 من عمره، واستقرت في المملكة المتحدة.
أندي غارسيا
أحد أبطال فيلم "الأب الروحي" (The Godfather III) هو من مواليد كوبا، لكنه انتقل إلى مدينة ميامي الأميركية خلال طفولته، بعد محاولة الغزو الفاشلة لخليج الخنازير عام 1961، التي كانت تهدف للإطاحة بفيديل كاسترو.
ميلا كونيس
سطع نجم كونيس في هوليوود بالرغم من أنها جاءت إلى البلاد كلاجئة، إذ ولدت في أوكرانيا خلال الحكم السوفيتي، لكنها غادرت عندما كانت في الـ7 من عمرها.
وانتقلت كونيس مع عائلتها إلى الولايات المتحدة باستخدام فيزا للجوء الديني، بعد تعرضهم للاضطهاد.
ريتا أورا
نجمة البوب انتقلت مع أسرتها من كوسوفو (التي كانت جزءا من يوغوسلافيا) إلى بريطانيا وهي تبلغ من العمر عاما واحدا، هربا من الاضطهاد الذي تعرض له الألبان من قبل نظام سلوبودان ميلوشيفيتش.
إيمان
هربت إيمان، عارضة الأزياء وزوجة نجم الروك الراحل ديفيد بوي، مع عائلتها من الصومال عام 1972 وانتقلت إلى كينيا.
ألبيرت أينشتاين
عالم الفيزياء الشهير انتقل إلى أميركا عام 1933 مع غيره من آلاف اليهود، الذين فروا من ألمانيا النازية.
سيغموند فرويد
مؤسس علم التحليل النفسي أصبح لاجئا في آخر حياته، إذ غادر مع زوجته النمسا عام 1938، هربا من الحكم النازي، وانتقل إلى لندن، حيث توفي في العام التالي.
هنري كيسينجير
وزير الخارجية الأمريكي الأسبق كان في الـ15 من عمره عندما هرب من ألمانيا النازية مع أسرته عام 1938 كلاجئ يهودي، وقد انتقلت أسرته إلى لندن لفترة وجيزة، قبل أن تستقر في أميركا.
لوسيان فرويد
الرسام المخضرم ولد في العاصمة الألمانية برلين، وغادرها إلى لندن عام 1933 عندما كان في العاشرة من عمره، هربا من الحكم النازي.
لوول دينغ
لاعب كرة السلة المحترف ولد في السودان وغادره إلى لندن وهو في الـ5 من عمره. واشتهر لاحقا كلاعب سلة في فريقي شيكاغو بولز ولوس أنجلوس ليكرز.
وبالتزامن مع احتفال العالم سنويا في العشرين من يونيو بيوم النزوح العالمي، نستعرض قائمة ببعض النجوم الذين عاشوا تجربة النزوح، ولمعوا في ميادين الغناء والتمثيل والرياضة والسياسة.
فريدي ميركيوري
نجم فرقة "ذا كوين" ولد في زنجبار، لكن عائلته هربت من هناك خلال الثورة عام 1964 عندما كان في الـ17 من عمره، واستقرت في المملكة المتحدة.
أندي غارسيا
أحد أبطال فيلم "الأب الروحي" (The Godfather III) هو من مواليد كوبا، لكنه انتقل إلى مدينة ميامي الأميركية خلال طفولته، بعد محاولة الغزو الفاشلة لخليج الخنازير عام 1961، التي كانت تهدف للإطاحة بفيديل كاسترو.
ميلا كونيس
سطع نجم كونيس في هوليوود بالرغم من أنها جاءت إلى البلاد كلاجئة، إذ ولدت في أوكرانيا خلال الحكم السوفيتي، لكنها غادرت عندما كانت في الـ7 من عمرها.
وانتقلت كونيس مع عائلتها إلى الولايات المتحدة باستخدام فيزا للجوء الديني، بعد تعرضهم للاضطهاد.
ريتا أورا
نجمة البوب انتقلت مع أسرتها من كوسوفو (التي كانت جزءا من يوغوسلافيا) إلى بريطانيا وهي تبلغ من العمر عاما واحدا، هربا من الاضطهاد الذي تعرض له الألبان من قبل نظام سلوبودان ميلوشيفيتش.
إيمان
هربت إيمان، عارضة الأزياء وزوجة نجم الروك الراحل ديفيد بوي، مع عائلتها من الصومال عام 1972 وانتقلت إلى كينيا.
ألبيرت أينشتاين
عالم الفيزياء الشهير انتقل إلى أميركا عام 1933 مع غيره من آلاف اليهود، الذين فروا من ألمانيا النازية.
سيغموند فرويد
مؤسس علم التحليل النفسي أصبح لاجئا في آخر حياته، إذ غادر مع زوجته النمسا عام 1938، هربا من الحكم النازي، وانتقل إلى لندن، حيث توفي في العام التالي.
هنري كيسينجير
وزير الخارجية الأمريكي الأسبق كان في الـ15 من عمره عندما هرب من ألمانيا النازية مع أسرته عام 1938 كلاجئ يهودي، وقد انتقلت أسرته إلى لندن لفترة وجيزة، قبل أن تستقر في أميركا.
لوسيان فرويد
الرسام المخضرم ولد في العاصمة الألمانية برلين، وغادرها إلى لندن عام 1933 عندما كان في العاشرة من عمره، هربا من الحكم النازي.
لوول دينغ
لاعب كرة السلة المحترف ولد في السودان وغادره إلى لندن وهو في الـ5 من عمره. واشتهر لاحقا كلاعب سلة في فريقي شيكاغو بولز ولوس أنجلوس ليكرز.