كوشنر: استثمارات بـ50 مليار دولار في دول عربية ضمن "صفقة القرن"
القبة نيوز-قال جاريد كوشنر، كبير مستشاري البيت الأبيض، إن أول مرحلة من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، تقترح استثمارات قدرها 50 مليار دولار بالأراضي الفلسطينية ومصر والأردن ولبنان.
وفي مقابلة مع وكالة "رويترز"، قال صهر الرئيس الأمريكي، إن الخطة ستوفر مليون فرصة عمل في الضفة الغربية وقطاع غزة، كما ستقلل معدل البطالة الذي يبلغ نحو 30% إلى أرقام أحادية، كما ستقلل معدل الفقر لديهم بمقدار النصف، إذا تم تنفيذها بشكل صحيح وتضاعف الناتج المحلي الإجمالي".
وأضاف "لقد راجعها عشرة من الاقتصاديين في أكثر من عشر دول، ونحن متحمسون للغاية لتقديمها ومشاركتها الآن مع الكثير من قادة الأعمال الرائدين، والكثير من المؤسسات الاستثمارية الرائدة، ثم أيضا الجمهور".
وبحسب مسؤولين أمريكيين ووثائق، فإن خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاقتصادية للسلام في الشرق الأوسط، تدعو إلى إنشاء صندوق استثمار عالمي لدعم اقتصاديات الفلسطينيين والدول العربية المجاورة وبناء ممر يربط بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت الوثائق إن الخطة تشمل 179 مشروعا للبنية الأساسية وقطاع الأعمال، وتقترح إقامة طريق بتكلفة 5 مليارات دولار عبر إسرائيل لربط الضفة بغزة.
ومن المقرر أن يقدم جاريد كوشنر صهر ترامب الخطة خلال مؤتمر دولي في البحرين هذا الأسبوع، وفقا لرويترز.
ومن المرتقب أن تكشفالولايات المتحدةفي 25 و26 يونيو/ حزيران المقبل، خلال مؤتمر البحرين عن الشق الاقتصادي من خطتها للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، التي لم يُكشف عن شقها السياسي بعد. وأعلنت السلطة الفلسطينية أنها لن تشارك في هذا المؤتمر.
وكانت تقارير إعلامية سابقة، ذكرت أنخطة السلام الأمريكيةلحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، المعروفة بـ"صفقة القرن" ستشمل استثمار عشرات مليارات الدولارات في الضفة والقطاع ودول المنطقة.
وبحسب التقارير، تتضمن تخصيص 25 مليار دولار للضفة الغربية وقطاع غزة على مدار 10 السنوات القادمة، إضافة إلى استثمار 40 مليار دولار في مصر والأردن وربما لبنان.
وسوف تساهم الولايات المتحدة ببعض الأموال، لكن كوشنر خطط للحصول على معظم الأموال من دول في المنطقة، ومن المتوقع أن يأتي الجزء الأساسي من الأموال من "أغنى دول المنطقة" بحسب التقرير.
وحتى الآن يرفض الفلسطينيون خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام وأعلنوا عدم مشاركتهم في القمة، رافضين الخطة باعتبارها منحازة لإسرائيل.
القبة نيوز-قال جاريد كوشنر، كبير مستشاري البيت الأبيض، إن أول مرحلة من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، تقترح استثمارات قدرها 50 مليار دولار بالأراضي الفلسطينية ومصر والأردن ولبنان.
وفي مقابلة مع وكالة "رويترز"، قال صهر الرئيس الأمريكي، إن الخطة ستوفر مليون فرصة عمل في الضفة الغربية وقطاع غزة، كما ستقلل معدل البطالة الذي يبلغ نحو 30% إلى أرقام أحادية، كما ستقلل معدل الفقر لديهم بمقدار النصف، إذا تم تنفيذها بشكل صحيح وتضاعف الناتج المحلي الإجمالي".
وأضاف "لقد راجعها عشرة من الاقتصاديين في أكثر من عشر دول، ونحن متحمسون للغاية لتقديمها ومشاركتها الآن مع الكثير من قادة الأعمال الرائدين، والكثير من المؤسسات الاستثمارية الرائدة، ثم أيضا الجمهور".
وبحسب مسؤولين أمريكيين ووثائق، فإن خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاقتصادية للسلام في الشرق الأوسط، تدعو إلى إنشاء صندوق استثمار عالمي لدعم اقتصاديات الفلسطينيين والدول العربية المجاورة وبناء ممر يربط بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت الوثائق إن الخطة تشمل 179 مشروعا للبنية الأساسية وقطاع الأعمال، وتقترح إقامة طريق بتكلفة 5 مليارات دولار عبر إسرائيل لربط الضفة بغزة.
ومن المقرر أن يقدم جاريد كوشنر صهر ترامب الخطة خلال مؤتمر دولي في البحرين هذا الأسبوع، وفقا لرويترز.
ومن المرتقب أن تكشفالولايات المتحدةفي 25 و26 يونيو/ حزيران المقبل، خلال مؤتمر البحرين عن الشق الاقتصادي من خطتها للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، التي لم يُكشف عن شقها السياسي بعد. وأعلنت السلطة الفلسطينية أنها لن تشارك في هذا المؤتمر.
وكانت تقارير إعلامية سابقة، ذكرت أنخطة السلام الأمريكيةلحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، المعروفة بـ"صفقة القرن" ستشمل استثمار عشرات مليارات الدولارات في الضفة والقطاع ودول المنطقة.
وبحسب التقارير، تتضمن تخصيص 25 مليار دولار للضفة الغربية وقطاع غزة على مدار 10 السنوات القادمة، إضافة إلى استثمار 40 مليار دولار في مصر والأردن وربما لبنان.
وسوف تساهم الولايات المتحدة ببعض الأموال، لكن كوشنر خطط للحصول على معظم الأموال من دول في المنطقة، ومن المتوقع أن يأتي الجزء الأساسي من الأموال من "أغنى دول المنطقة" بحسب التقرير.
وحتى الآن يرفض الفلسطينيون خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام وأعلنوا عدم مشاركتهم في القمة، رافضين الخطة باعتبارها منحازة لإسرائيل.