سمير الرفاعي رئيس اختار المواجهة
صخر النسور
القبة نيوز-في ظل تراكم وتسارع وتيرة الاشاعة برز الرئيس الأسبق سمير الرفاعي بنهج جديد على نادي رؤساء الوزراء السابقين تحت عنوان المواجهة وتبيان الحقائق فيما لاذ بالصمت كثر من منتسبي نادي رؤساء الوزراء السابقين .
وعليه فإننا امام ظاهرة جديدة يقودها شاب اختار الطريق الأصعب ولكن هو الطريق الذي يوصل الوطن إلى بر الأمان وهذا مضمون عدة رسائل ملكية وجَّهها جلالة الملك بأن المسؤول عليه واجب التبيان والتوضيح والاشتباك الايجابي مع الناس حتى لا يكون هنالك مناخ مؤاتي لتكاثر الاشاعات وهي أيضاً مناسبة لنتبين أوجه النجاح والفشل في الادارات الحكومية السابقة تحت عنوان الدروس والعبر المستفادة للمستقبل وهذا هو نهج اساسه خدمة الوطن لا خدمة الاشخاص الذين تبوءوا المسؤولية ، لأننا بتنا نشهد ظاهرة التشكيك والاشاعة تطال الدولة وليس فقط الحكومات في ظل أجواء دقيقة وحساسة تمر بها المنطقة وبلدنا على وجه الخصوص .
سيما وأن جزء من هذا التدحرج للإشاعة كان مصدره بعض الطامحين بتولي سدة السلطة التنفيذية وأطلقوا سموم اشاعاتهم لتطال رموز وشخصيات وطنية وتعدت ذلك لتمس هيبة الدولة ومكانتها وزعزعة مؤسساتها .
الخطأ البشري في العمل وارد وكل من يعمل يخطىء ولكن هنالك فرق بين الاجتهاد الخاطىء والفساد الممنهج ، لذلك أحسنت جماعة عمان لحوارات المستقبل عند إطلاقها سلسلة حوارات ولقاءات لرؤساء الوزراء السابقين لتتجلى الحقيقة و يرتد المغرضين إلى جحورهم وكان أول المستجيبين لهذه الدعوة دولة السيد سمير زيد الرفاعي .
لذلك فهي مناسبة طيبة بحلول شهر رمضان المبارك للتروي والحكم بعقلانية بعيداً عن الانجرار خلف المحرضين أصحاب الاجندات الخاصة لإطلاق الاشاعات .
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ))
ولم يكتفي دولة السيد سمير الرفاعي بالحديث ومشاركة الناس في مختلف مواقعهم ومحافظاتهم من الشمال الى الجنوب بل قام بتوثيق ونشر كتاب شركة الاردن دبي كابيتال واستثماراتها في الاردن حقائق (2005-2009) حيث جاء مفصلاً وموضحاً للحقيقة التي امتطى صهوتها بعض الطامحين لتسويقها على انها قضية فساد ولوثوا بوشوشاتهم الجو الأردني .
ونحن اليوم احوج ما نكون إلى هذا النموذج بالمواجهة المستندة إلى الحقائق والمعلومة الدقيقة لتبرئة الأردن مما لحق به من تدليس للحقائق ، كما أننا بحاجة إلى النظر الى الخلف ومواجهة مطلقي هذه الاشاعات قبل سنوات لنسمع رأيهم بعد بزوغ فجر الحقيقة .
حفظ الله الأردن من كل مكروه و قيض له رجالاً صادقين مع أنفسهم لخدمة الأردن وأهله وقيادته الهاشمية المظفرة
وعليه فإننا امام ظاهرة جديدة يقودها شاب اختار الطريق الأصعب ولكن هو الطريق الذي يوصل الوطن إلى بر الأمان وهذا مضمون عدة رسائل ملكية وجَّهها جلالة الملك بأن المسؤول عليه واجب التبيان والتوضيح والاشتباك الايجابي مع الناس حتى لا يكون هنالك مناخ مؤاتي لتكاثر الاشاعات وهي أيضاً مناسبة لنتبين أوجه النجاح والفشل في الادارات الحكومية السابقة تحت عنوان الدروس والعبر المستفادة للمستقبل وهذا هو نهج اساسه خدمة الوطن لا خدمة الاشخاص الذين تبوءوا المسؤولية ، لأننا بتنا نشهد ظاهرة التشكيك والاشاعة تطال الدولة وليس فقط الحكومات في ظل أجواء دقيقة وحساسة تمر بها المنطقة وبلدنا على وجه الخصوص .
سيما وأن جزء من هذا التدحرج للإشاعة كان مصدره بعض الطامحين بتولي سدة السلطة التنفيذية وأطلقوا سموم اشاعاتهم لتطال رموز وشخصيات وطنية وتعدت ذلك لتمس هيبة الدولة ومكانتها وزعزعة مؤسساتها .
الخطأ البشري في العمل وارد وكل من يعمل يخطىء ولكن هنالك فرق بين الاجتهاد الخاطىء والفساد الممنهج ، لذلك أحسنت جماعة عمان لحوارات المستقبل عند إطلاقها سلسلة حوارات ولقاءات لرؤساء الوزراء السابقين لتتجلى الحقيقة و يرتد المغرضين إلى جحورهم وكان أول المستجيبين لهذه الدعوة دولة السيد سمير زيد الرفاعي .
لذلك فهي مناسبة طيبة بحلول شهر رمضان المبارك للتروي والحكم بعقلانية بعيداً عن الانجرار خلف المحرضين أصحاب الاجندات الخاصة لإطلاق الاشاعات .
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ))
ولم يكتفي دولة السيد سمير الرفاعي بالحديث ومشاركة الناس في مختلف مواقعهم ومحافظاتهم من الشمال الى الجنوب بل قام بتوثيق ونشر كتاب شركة الاردن دبي كابيتال واستثماراتها في الاردن حقائق (2005-2009) حيث جاء مفصلاً وموضحاً للحقيقة التي امتطى صهوتها بعض الطامحين لتسويقها على انها قضية فساد ولوثوا بوشوشاتهم الجو الأردني .
ونحن اليوم احوج ما نكون إلى هذا النموذج بالمواجهة المستندة إلى الحقائق والمعلومة الدقيقة لتبرئة الأردن مما لحق به من تدليس للحقائق ، كما أننا بحاجة إلى النظر الى الخلف ومواجهة مطلقي هذه الاشاعات قبل سنوات لنسمع رأيهم بعد بزوغ فجر الحقيقة .
حفظ الله الأردن من كل مكروه و قيض له رجالاً صادقين مع أنفسهم لخدمة الأردن وأهله وقيادته الهاشمية المظفرة