لقاء تعريفي حول الخدمات التي تقدمها "الاونروا"
القبة نيوز - أكدت مديرة مركز تنمية وخدمة المجتمع في الجامعة الأردنية الدكتورة رانيا جبر، أهمية دعم الحملة العالمية "الكرامة_لا_تقدر_بثمن" التي أطلقتها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الاونروا" العام الماضي.
وقالت جبر خلال لقاء تعريفي نظمه المركز اليوم الأحد، حول الخدمات والبرامج التي تقدمها "الاونروا"، بحضور جمع من الطلبة، إن الحملة تهدف لحشد الدعم المالي والمعنوي لحماية الملايين من اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت "ونحن في الجامعة الأردنية وبالرغم من معاناتنا الاقتصادية، إلا أن إيماننا بالقضايا العربية والقومية العادلة يحتم علينا نصرة القضية الفلسطينية ودعمها وفق الإمكانات المتاحة".
بدورها، قالت مديرة عمليات التعليم في الاونروا/ الأردن الدكتورة عروبة اللبدي، إن قرار أميركا بوقف حصتها في ميزانية (الأونروا)، شكل لديها أزمة مالية خانقة، وفرض عليها تحدياً جديداً لحقوق اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت أن برامج الأونروا توفر الحماية والدعم الإنمائي الحيوي لأكثر من 4ر5 مليون لاجئ فلسطيني في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وغزة، وأن 75 بالمئة من ميزانية المنظمة تقدم للتعليم، حيث يوجد في الأردن 169 مدرسة تابعة للوكالة فيها 120 ألف طالب وطالبة، ويدرس فيها 430 ألف معلمة ومعلمة.
وعرجت اللبدي على التحديات التي تواجه "الاونروا" والمتعلقة بشح الموارد المالية، وضعف البنية التحتية للمدارس المستأجرة، وقلة الاجهزة والأدوات.
وتخلل اللقاء عرض قصة نجاح لأول متسلق عربي بطرف صناعي "جراح الحوامدة" الذي تخرج من مدارس النظام التعليمي في الاونروا"، وكيفية دعمه لمدرسته التي تخرج منها بالعزم والارادة وتحدي الصعوبات.(بترا)
وقالت جبر خلال لقاء تعريفي نظمه المركز اليوم الأحد، حول الخدمات والبرامج التي تقدمها "الاونروا"، بحضور جمع من الطلبة، إن الحملة تهدف لحشد الدعم المالي والمعنوي لحماية الملايين من اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت "ونحن في الجامعة الأردنية وبالرغم من معاناتنا الاقتصادية، إلا أن إيماننا بالقضايا العربية والقومية العادلة يحتم علينا نصرة القضية الفلسطينية ودعمها وفق الإمكانات المتاحة".
بدورها، قالت مديرة عمليات التعليم في الاونروا/ الأردن الدكتورة عروبة اللبدي، إن قرار أميركا بوقف حصتها في ميزانية (الأونروا)، شكل لديها أزمة مالية خانقة، وفرض عليها تحدياً جديداً لحقوق اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت أن برامج الأونروا توفر الحماية والدعم الإنمائي الحيوي لأكثر من 4ر5 مليون لاجئ فلسطيني في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وغزة، وأن 75 بالمئة من ميزانية المنظمة تقدم للتعليم، حيث يوجد في الأردن 169 مدرسة تابعة للوكالة فيها 120 ألف طالب وطالبة، ويدرس فيها 430 ألف معلمة ومعلمة.
وعرجت اللبدي على التحديات التي تواجه "الاونروا" والمتعلقة بشح الموارد المالية، وضعف البنية التحتية للمدارس المستأجرة، وقلة الاجهزة والأدوات.
وتخلل اللقاء عرض قصة نجاح لأول متسلق عربي بطرف صناعي "جراح الحوامدة" الذي تخرج من مدارس النظام التعليمي في الاونروا"، وكيفية دعمه لمدرسته التي تخرج منها بالعزم والارادة وتحدي الصعوبات.(بترا)