الطراونة يدعو برلمانات العالم لدعم القضية الفلسطينية
القبة نيوز- يشارك رئيس مجلس النواب، المهندس عاطف الطرونة، الاسبوع الحالي، في الدورة الـ 140 للجمعية البرلمانية للاتحاد البرلماني الدولي بالعاصمة القطرية الدوحة.
ويسعى الطروانة إلى تحشيد المواقف مع مختلف برلمانات العالم لدعم ما تضمنه البيان الختامي للاتحاد البرلماني العربي حول توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وإدانة الجرائم الإسرائيلية بالإضافة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي ذات السياق، دعت عضوية الاتحاد البرلماني الدولي، خلال الدورة الـ 138، إلى رفض أي قرارات من جانب أحادي لتعديل قرارات الأمم المتحدة التي تتناول القضية الفلسطينية.
وقال الاتحاد البرلماني الدولي، في بيان له، أنه ملتزم في تسهيل الحوار المباشر والتعاون الايجابي بين النواب الفلسطنيين والاسرائيليين، وذلك لتحقيق سلام دائم وعادل ونزيه.
وأكد رئيس مجلس الشورى القطري، أحمد بن عبد الله، أن إسرائيل لن تشارك في الدورة الـ 140 التي تبدأ اليوم السبت ولغاية الاربعاء القادم.
فيما أصدرت كل من دول الإمارات، السعودية، البحرين، مصر، بيان مشترك أعلنت فيه الدول الأربعة مقاطعة أعمال الجمعية العمومية للاتحاد البرلماني الدولي في حال استضافته الدوحة.
تلك العقبات التي برزت أمام الطروانة تثير الاسئلة حول إمكانية نجاح الوفد الأردني في تحشيد المواقف الداعمة للموقف الأردني الثابت حول القضية الفلسطينية.
ويسعى الطروانة إلى تحشيد المواقف مع مختلف برلمانات العالم لدعم ما تضمنه البيان الختامي للاتحاد البرلماني العربي حول توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وإدانة الجرائم الإسرائيلية بالإضافة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي ذات السياق، دعت عضوية الاتحاد البرلماني الدولي، خلال الدورة الـ 138، إلى رفض أي قرارات من جانب أحادي لتعديل قرارات الأمم المتحدة التي تتناول القضية الفلسطينية.
وقال الاتحاد البرلماني الدولي، في بيان له، أنه ملتزم في تسهيل الحوار المباشر والتعاون الايجابي بين النواب الفلسطنيين والاسرائيليين، وذلك لتحقيق سلام دائم وعادل ونزيه.
وأكد رئيس مجلس الشورى القطري، أحمد بن عبد الله، أن إسرائيل لن تشارك في الدورة الـ 140 التي تبدأ اليوم السبت ولغاية الاربعاء القادم.
فيما أصدرت كل من دول الإمارات، السعودية، البحرين، مصر، بيان مشترك أعلنت فيه الدول الأربعة مقاطعة أعمال الجمعية العمومية للاتحاد البرلماني الدولي في حال استضافته الدوحة.
تلك العقبات التي برزت أمام الطروانة تثير الاسئلة حول إمكانية نجاح الوفد الأردني في تحشيد المواقف الداعمة للموقف الأردني الثابت حول القضية الفلسطينية.