افتتاح معرض "تشويش: ضجيج المواد" في مركز مرايا للفنون
القبة نيوز- افتتح مركز مرايا للفنون معرض تشويش: ضجيج المواد"، المعرض السنوي الخامس بتكليفٍ من "أ.ع.م اللامحدودة" في الشارقة، بحضور الشيخ زايد بن سلطان بن خليفة آل نهيان.
وبحسب بيان صحفي أقيم المعرض المستمر حتى 25 مايو المقبل، بدعم من وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، وبحضور وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة، نورة الكعبي، والرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير – (شروق)، مروان السركال.
وأشارت نورة الكعبي أن معرض تشويش يوفر منصة لعرض الأعمال الفنية للمبدعين الناشئين، ويخلق فرصاً جديدة أمامهم من خلال إبراز إبداعاتهم وتقديمها للجمهور المحلي، وإيجاد تواصل وحوار خلاق حول الفن المعاصر في المنطقة.
وقالت الكعبي: "يمثل معرض تشويش نموذجاً للشراكات المثمرة بين المؤسسات الفنية والثقافية في الدولة الرامية لاكتشاف مواهب مبدعة والترويج لأعمالها في المعارض المحلية بما يتيح بناء قدرات ومواهب وطنية قادرة على صناعة منتج ثقافي وفني متميز ينافس في المحافل العالمية".
يضم المعرض الذي تنظمه القيّمة على مركز مرايا للفنون، لورا متزلر، أعمالًا جديدة لستةٍ من الفنانين الإماراتيين، إضافة إلى تركيب فني جديد متعدد الوسائط للفنانة الضيفة والمشرفة نجوم الغانم التي ستمثل الإمارات العربية المتحدة في بينالي فينيسيا 2019.
وقد ابتكر الفنانون الستة؛ منى عياش، وعائشة حاضر، وروضة الكتبي، وهاشل اللمكي، وزارا محمود، وتور سيدل، أعمالًا للمعرض استجابت لفكرة ضجيج المواد اليومية، مستوحاة من البيئة المحيطة بنا وتبحث عن العناصر التي غالبًا ما يتم تجاهلها، وفي اللغة العربية، يشير "تشويش" إلى الضوضاء البيضاء بمعنى عطل فني، وهو مصطلح ينطبق على أجهزة الراديو والتليفزيون، ولكن يمكن أيضًا أن يكون نوعًا من الاضطراب العقلي أو الارتباك، نتيجة الإرهاق الناتج عن البيئة المحيطة الغامرة، ومن ثم ينقل المعرض هذا إلى العالم المادي. عندئذ، يُنظر إلى استجابات الفنانين على أنها ترددات وأصوات فردية، لكلٍ منها ممارساتها وأساليبها الخاصة التي تصبح اعتبارًا تصويريًا لمجموعة متنوعة من أنماط الفن التي توجد في الإمارات العربية المتحدة.
وبحسب بيان صحفي أقيم المعرض المستمر حتى 25 مايو المقبل، بدعم من وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، وبحضور وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة، نورة الكعبي، والرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير – (شروق)، مروان السركال.
وأشارت نورة الكعبي أن معرض تشويش يوفر منصة لعرض الأعمال الفنية للمبدعين الناشئين، ويخلق فرصاً جديدة أمامهم من خلال إبراز إبداعاتهم وتقديمها للجمهور المحلي، وإيجاد تواصل وحوار خلاق حول الفن المعاصر في المنطقة.
وقالت الكعبي: "يمثل معرض تشويش نموذجاً للشراكات المثمرة بين المؤسسات الفنية والثقافية في الدولة الرامية لاكتشاف مواهب مبدعة والترويج لأعمالها في المعارض المحلية بما يتيح بناء قدرات ومواهب وطنية قادرة على صناعة منتج ثقافي وفني متميز ينافس في المحافل العالمية".
يضم المعرض الذي تنظمه القيّمة على مركز مرايا للفنون، لورا متزلر، أعمالًا جديدة لستةٍ من الفنانين الإماراتيين، إضافة إلى تركيب فني جديد متعدد الوسائط للفنانة الضيفة والمشرفة نجوم الغانم التي ستمثل الإمارات العربية المتحدة في بينالي فينيسيا 2019.
وقد ابتكر الفنانون الستة؛ منى عياش، وعائشة حاضر، وروضة الكتبي، وهاشل اللمكي، وزارا محمود، وتور سيدل، أعمالًا للمعرض استجابت لفكرة ضجيج المواد اليومية، مستوحاة من البيئة المحيطة بنا وتبحث عن العناصر التي غالبًا ما يتم تجاهلها، وفي اللغة العربية، يشير "تشويش" إلى الضوضاء البيضاء بمعنى عطل فني، وهو مصطلح ينطبق على أجهزة الراديو والتليفزيون، ولكن يمكن أيضًا أن يكون نوعًا من الاضطراب العقلي أو الارتباك، نتيجة الإرهاق الناتج عن البيئة المحيطة الغامرة، ومن ثم ينقل المعرض هذا إلى العالم المادي. عندئذ، يُنظر إلى استجابات الفنانين على أنها ترددات وأصوات فردية، لكلٍ منها ممارساتها وأساليبها الخاصة التي تصبح اعتبارًا تصويريًا لمجموعة متنوعة من أنماط الفن التي توجد في الإمارات العربية المتحدة.
